responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دمية القصر وعصرة أهل العصر نویسنده : الباخرزي    جلد : 1  صفحه : 231
إليك نظام الملك قادني الهوى ... وجدّ [1] له بين الجوانح ملعب
أغثني وغثني واصطنعني من الرّدى ... فكلّ امريء يولي الجميل محبّب «1»
46- ابراهيم بن عبد الرحمن المعرّيّ
هو في [2] الفضلاء من [3] أوساط الجمهور، والوسط خير الأمور. ولو لم يكن باع الفضل للأوساط منبسطا لما قال الله تعالى عز وجلّ: «وكذلك جعلناكم أمة وسطا» «2» . وهو من مدّاح الصاحب نظام الملك، قصده بهذه القصيدة:
يا عالما غودر في رقدة ... هبّوا فكم يدعى بكم [4] هبّوا
(سريع)
قد ظهر الحقّ وبان الهدى ... لمن له عينان أو قلب

[1]- في ل 1: وجدت.
[2]- في ل 1: من.
[3]- في ب 1: في.
[4]- في ب 2: لكم.
نام کتاب : دمية القصر وعصرة أهل العصر نویسنده : الباخرزي    جلد : 1  صفحه : 231
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست