نام کتاب : دمية القصر وعصرة أهل العصر نویسنده : الباخرزي جلد : 1 صفحه : 335
عسى طيف الملمّة بالنّعيم ... يلمّ بنا على العهد القديم
(وافر)
أرقت له أماطل فيه همّا [1] ... يلازمني ملازمة الغريم
لعلّ خيال ذات الخال يسري ... فينقع غلّة النّضو «1» السّقيم
وكيف ينام عشق تغلبيّ ... تؤرّقه ظباء بني تميم؟
قلت: هذا لعمري [هو] [2] الشعر الذي ورد دجلة فارتوى من زلالها، وروّح بشمال [3] بغداد فرفل في سربالها، واستعاد الصحّة من اعتلالها.
31- أبو الحسن أحمد [4] بن عليّ البّتيّ [5] «2»
أمره بهاء الدولة «3» أن يعمل أبياتا تكتبها بعض الجواري على تكّة
[1]- في ب 1: مما.
[2]- إضافة في ب 2.
[3]- في ب 1: الشمال.
[4]- الشاعر ساقط من ف 2.
[5]- في ب كلها: البستي، وفي س وح: النبي، والكلمة ساقطة من ف 3.
نام کتاب : دمية القصر وعصرة أهل العصر نویسنده : الباخرزي جلد : 1 صفحه : 335