نام کتاب : دمية القصر وعصرة أهل العصر نویسنده : الباخرزي جلد : 1 صفحه : 53
كما همّنا فاعلم، إغاثة سائل ... وإسعاف ملهوف [1] وإغناء عائل [2]
وختم القصيدة بقوله فيها:
ولا تغترر [3] بالّليث عند خدوره ... فكم خادر فاجا بوثبة صائل 3- المجاشعيّ شاعر الحرمين
«1» قصد الحضرة النّظامية من مكّة، حرسها الله [تعالى] [4] والسّعد يقوم أمامه، والنّجح يقود زمامه. ولقيها بهذه القصيدة على باب منارجرد «2» سنة ثلاث وستّين وأربعمائة «3» :
جوى ما جوى بين الحشا والجوانح ... وفرط اشتياق بين غاد ورائح
(طويل)
[1]- في ف 3: مأمول.
[2]- في ب 1: حائل. وفي ف 3: عامل.
[3]- في ب 3: تعتبر.
[4]- اضافة في ل 2.
نام کتاب : دمية القصر وعصرة أهل العصر نویسنده : الباخرزي جلد : 1 صفحه : 53