نام کتاب : ربيع الأبرار ونصوص الأخيار نویسنده : الزمخشري جلد : 3 صفحه : 212
ذهب. فقال الحجاج: أف، والله ما تركت فارس لمن بعدها شرفا.
43- العرب: تمام الضيافة الطلاقة عند أول وهلة، وإطالة الحديث عند المؤاكلة.
44- حاتم الطائي:
سلي الطارق المعتز يا أم مالك ... إذا ما أتاني بين قدري ومجزري
هل أبسط وجهي إنه أول القرى ... وأبذل معروفي له دون منكري
45-[شاعر] :
إنك يا ابن جعفر خير فتى ... وخيرهم لطارق إذا أتى
ورب نضر طرق الحي سرى ... صادف زادا وحديثا ما اشتهى «1»
إن الحديث جانب من القرى
46- عمر رضي الله عنه: أترون أني لا أعرف رقيق العيش لباب البر بصغار المعزى.
47- سمع الحسن رجلا يعيب الفالوذج فقال: لباب البر بلعاب النحل بخالص السمن، ما عاب هذا مسلم.
48- عائشة رضي الله عنها: ما شبع رسول الله من هذه البرة السمراء حتى فارق الدنيا.
49- كان معاوية من أنهم الناس، كان يأكل حتى يتسطح، ثم يقول: يا غلام إرفع، فو الله ما شبعت ولكن مللت. وكان يأكل في اليوم سبع أكلات أخراهن بعد العصر وعظماهن فيها ثريدة عظيمة في جفنة على وجهها عشرة أمنان «2» من البصل.
نام کتاب : ربيع الأبرار ونصوص الأخيار نویسنده : الزمخشري جلد : 3 صفحه : 212