responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ربيع الأبرار ونصوص الأخيار نویسنده : الزمخشري    جلد : 3  صفحه : 37
وطعمه وهو فاغر فاه، لهفان على الدنيا، كأنما ابتكر العيش جدعا، ويحك، أترجو أن يرجع إليك الشباب، فليس بعائذ إليك، أما تدرك نفسك في بقية عمرك، أما تتوب إلى الله، من قريب؟.
73- أطع أكبر منك ولو بليلة.
74- رأى الحسن البصري: في يد أمه كراثة فقال: يا أمه، ما هذه الشجرة الخبيثة في يدك؟ قالت: يا بني إنك شيخ قد خرفت! قال: يا أمه، أينا أكبر أنا أو أنت؟.
75- داود بن متمم بن نويرة «1» :
يخاف عليّ المشفقون ومدتي ... إلى أجل لو يعلمون قريب
وما رغبتي في آخر العيش بعد ما ... لبست شبابي كله ومشيبي
وأصبحت في قوم كأن لست منهم ... وغاب قروني بينهم وضروبي
76-[شاعر] :
لو لم يوكل بالفتى ... إلا السلامة والنعم
فتداولاه لأوشكا ... أن يسلماه إلى الهرم
77- النبي صلّى الله عليه وسلّم: من شاب شيبة في الإسلام كانت له نورا يوم القيامة ما لم يخضبها أو ينتفها.
78-[شاعر] :
أعر طرفك المرآة فانظر فان بنا ... بعينيك منك الشيب فالبيض أعذر
إذا شنئت وجه الفتى عين نفسه ... فعين سواه بالشناءة أجدر «2»
79- العتبي «3» :

نام کتاب : ربيع الأبرار ونصوص الأخيار نویسنده : الزمخشري    جلد : 3  صفحه : 37
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست