مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
107
1 -
وَقَالَ أَبُو حَنْبَل الطَّائِي
(لقد بلاني على مَا كَانَ من حدث ... عِنْد اخْتِلَاف زجاج الْقَوْم سيار)
3 - (حَتَّى وفيت بهَا دهما معقلة ... كالقار أردفه من خَلفه قار)
4 - (قد كَانَ سير فحلوا عَن حمولتكم ... إِنِّي لكل امْرِئ من جَاره جَار)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
مَا أَتَى عفوا من غير تكلّف لَا مَا أَتَى متكلفا لَا سهولة فِيهِ
1 - اسْمه جَارِيَة ابْن مر الثعلي شَاعِر جاهلي وَهُوَ الَّذِي نزل عَلَيْهِ امْرُؤ الْقَيْس بعد أَن قتل أَبوهُ حجر وَكَانَ غُلَاما وَقد أشارت عَلَيْهِ بنته أَن يغدر وَيَأْكُل مَال حجر وَيَأْخُذ عِيَاله فَخرج صَارِخًا أَلا إِن جَارِيَة بن مر قد غدر يَقُولهَا مرَّتَيْنِ ثمَّ جَاءَ إِلَى بَيته ودعا بجذعة من غنم فاحتلبها وَشرب ثمَّ اسْتلْقى على قَفاهُ وَقَالَ وَالله لَا أغدر مَا أجزأتني جَذَعَة وَكَانَ عَامر قصير السَّاقَيْن فَقَالَت بنته وَالله مَا رَأَيْت كَالْيَوْمِ ساقي واف فَقَالَ وَكَيف بهما إِذا كَانَا ساقي غادرهما وَالله حِينَئِذٍ أقبح
2 - بلاني اختبرني وَالْحَدَث مَا يحدث من نَوَائِب الدَّهْر والزجاج جمع زج بِضَم الزَّاي وَهِي الحديدة فِي أَسْفَل الرمْح وَالْمرَاد الرمْح كُله وَالْقَوْم أَرَادَ بهم بني طيىء قومه وسيار اسْم رجل يَقُول لقد خبرني هَذَا الرجل على مَا اتّفق من حدث فَعرف حسن بلائي عِنْد اخْتِلَاف القنا بالطعن
3 - وفيت أَي أدّيت كَامِلا والدهم السود من الْإِبِل ومعقلة مشدودة وَكَانَ لسيار إبل سيقت فتضمنها لَهُ بِأَعْيَانِهَا يَقُول جعل سيار ينْتَظر مَا يكون مني حَتَّى وفيت لَهُ بإبله سُودًا مشدودة بعقلها كَأَنَّهَا فِي سوادها قار عولي بقار يُرِيد تَأْكِيد سوادها
4 - الحمولة الْإِبِل الَّتِي يحمل عَلَيْهَا يَقُول قد كَانَ سير للخوف والحذر قبل هَذَا الْوَقْت فإمَّا السَّاعَة وَقد بَلغْتُمْ المأمن فِي جواري
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
107
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir