مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
120
(فَلَمَّا نأت عَنَّا الْعَشِيرَة كلهَا ... أنخنا فحالفنا السيوف على الدَّهْر)
(فَمَا أسلمتنا عِنْد يَوْم كريهة ... وَلَا نَحن أغضينا الجفون على وتر)
3 -
وَقَالَ أَبُو صَخْر الْهُذلِيّ
4 - (رَأَيْت فَضِيلَة الْقرشِي لما ... رَأَيْت الْخَيل تشجر بِالرِّمَاحِ)
5 - (ورنقت الْمنية فَهِيَ ظلّ ... على الْأَبْطَال دانية الْجنَاح)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - فَلَمَّا نأت عَنَّا الخ مَعْنَاهُ لما خذلتنا عشيرتنا وهم ربيعَة وقعدوا عَن نصرنَا اكتفينا بِأَنْفُسِنَا وأقمنا بدار الْحفاظ واتخذنا السيوف حلفاء على الدَّهْر
2 - الكريهة الْحَرْب أَي فَمَا خذلتنا فِي يَوْم حَرْب وَلَا نَحن أغضينا جفوننا على وتر وحقد يَعْنِي أَنهم أدركوا كل ثأر
3 - اسْمه عبد الله بن سلم السَّهْمِي أحد بني هُذَيْل بن مدركة وَهُوَ شَاعِر إسلامي من شعراء الدولة الأموية أحد بني هُذَيْل بن مدركة وَهُوَ شَاعِر إسلامي من شعراء الدولة الأموية وَكَانَ مواليا لبني مَرْوَان متعصبا لَهُم وَله فِي عبد الْملك مدائح وَقد كَانَ حَبسه ابْن الزبير إِلَى أَن شفع لَهُ رجال من قُرَيْش فَأَطْلقهُ بعد سنة فَلَمَّا ولى عبد الْملك وَحج لقِيه أَبُو صَخْر فأدناه عبد الْملك وقربه وَقَالَ لَهُ إِنَّه لم يخف على خبرك وَلَا ضَاعَ لَك عِنْدِي هَوَاك وَلَا موالاتك لنا فَقَالَ إِذا شفى الله من عدوي نَفسِي ورأيته قَتِيل سَيْفك وصريع أوليائك مصلوبا مهتوك السّتْر مفرق الْجمع فَمَا أُبَالِي بِمَا فَاتَنِي من الدُّنْيَا ثمَّ استأذنه فِي الشّعْر فَأذن لَهُ وَأحسن صلته وجائزته
4 - رَأَيْت من رُؤْيَة الْعين وفضيلة بِالتَّصْغِيرِ اسْم رجل بِعَيْنِه وتشاجر الْقَوْم بِالرِّمَاحِ تطاعنوا بهَا وتداخل بَعْضهَا فِي بعض
5 - يُقَال رنق الطَّائِر إِذا بسط جناحيه وَلم يقبضهما وَهَذَا الْفِعْل مَعْطُوف على الْفِعْل الَّذِي تناولته لما وَالْكَلَام كُله على الْمثل وَالْمجَاز يَقُول لما رَأَيْت الْخَيل تشجر بِالرِّمَاحِ
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
120
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir