مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
131
1 - وَقَالَ حجر بن خَالِد بن مَحْمُود بن عَمْرو بن مرْثَد بن مَالك بن ضبيعة بن قيس بن ثَعْلَبَة
(كلبية علق الْفُؤَاد بذكرها ... مَا إِن تزَال ترى لَهَا أهولا)
3 - (فاقني حياءك لَا أبالك إِنَّنِي ... فِي أَرض فَارس موثق أحولا)
4 - (وَإِذا هَلَكت فَلَا تريدي عَاجِزا ... غسا وَلَا برما وَلَا معزالا)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
فِيهِ بِمَا كنت أصنع بِهِ أَي أرى مِنْهُ مَا يسرني بِسَبَب مَا كنت أصنع مَعَه من إيثاري إِيَّاه بِاللَّبنِ على غَيره يَقُول فَأخذت اللجام وَقمت إِلَيْهِ مُهَيَّأ إِيَّاه لما أضمرته فِي نَفسِي وَعند ذَلِك يجزيني وَيقوم بطاعتي لما كنت أختصه بِهِ من التعهد وَحسن الْقيام عَلَيْهِ
1 - شَاعِر جاهلي
2 - علق الْفُؤَاد أَي تعلق بِامْرَأَة كلبية جعل صدر الْبَيْت على الْأَخْبَار عَنْهَا ثمَّ نقل الْكَلَام إِلَى مُخَاطبَة نَفسه فَقَالَ مَا إِن تزَال وَإِن زَائِدَة والأهوال جمع هول وَهُوَ المخافة من الْأَمر لَا يدْرِي مَا هجم عَلَيْهِ مِنْهُ يَقُول هام الْفُؤَاد بحبها وَتعلق بِذكر محاسنها وَلَا تزَال ترى من شدَّة الشغف بهَا أهوالا تقاسيها
3 - فاقني حياءك أَي الزميه من قَوْلهم قني الْحيَاء كرضي لزمَه وَقَوله لَا أبالك بعث وتحضيض وَلَيْسَ بِنَفْي لأَبِيهَا وَاللَّام مُؤَكدَة للإضافة لِأَن الْمَعْنى لَا أَبَاك وَالْخَبَر مَحْذُوف وَالتَّقْدِير لَا أَبَاك مَوْجُود وَإِنَّمَا قَالَ موثق وَلم يكن قد أسر لعلمه بِمَا يؤول إِلَيْهِ فِي مقْصده كَأَنَّهُ لما وَطن نَفسه على ترك التحامي والإبقاء علم أَن الْعَاقِبَة الْأسر
4 - الغس الضَّعِيف والبرم الَّذِي لَا يدْخل مَعَ الْقَوْم فِي الميسر والمعزال الَّذِي لَا ينزل مَعَ الْقَوْم فِي السّفر وَلَكِن ينزل نَاحيَة عَن الْقَوْم يَقُول وَإِذا وافتني الْمنية فَلَا ترغبي فِي رجل عَاجز ضَعِيف وَلَا بخيل يتَنَحَّى نَاحيَة عَن الْقَوْم لَا يرافق
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
131
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir