مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
151
(وَنحن بَنو عَم على ذَات بَيْننَا ... زرابي فِيهَا بغضة وتنافس)
(وَنحن كصدع الْعس إِن يُعْط شاعيا ... يَدعه وَفِيه عَيبه متشاخس)
3 - (كفى بَيْننَا أَن لَا ترد تَحِيَّة ... على جَانب وَلَا يشمت عاطس)
4 -
وَقَالَ عقيل بن علفة المري
5 - (تناهوا واسألوا ابْن أبي لبيد ... أأعتبه الضبارمة النجيد)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ابْن مَرْوَان ينشده ويجيزه
1 - على ذَات بَيْننَا أَي على خَالِصَة نسبنا وقرابتنا وَمن كَلَام الفصحاء فرشت بَيْننَا قطوع النمائم كَأَنَّهُ جعل فَوق الْقَرَابَة مَا قد غمرها من زرابي الْفساد والزرابي الْبسط والطنافس وكنى بهَا عَن الْعَدَاوَة والحقد يَقُول إِنَّا وَإِن كُنَّا أَبنَاء عَم ونسبنا خَالص وَلَكِن قد داخلتنا العداوات والإحن والتباغض والتنافس
2 - الْعس الْقدح الضخم والشاعب هُنَا مصلح الأقداح والمتشاخس المتفاوت المتباين وَهَذَا الْكَلَام كِنَايَة عَن استحكام الْفساد بَينهم فَلَا يقبلُونَ الصُّلْح بِوَجْه
3 - كفى بَيْننَا بِالرَّفْع هُوَ بَين الَّذِي كَانَ ظرفا فنقله إِلَى بَاب الْأَسْمَاء وَمثله قَوْله عز وَجل {لقد تقطع بَيْنكُم} يَقُول قد تناهت بَيْننَا العداوات والأحقاد حَتَّى لَا ترد بَيْننَا تَحِيَّة وَلَا يُقَال لعاطس منا يَرْحَمك الله
4 - وجده الْحَارِث بن مُعَاوِيَة يَنْتَهِي نسبه إِلَى قيس عيلان بن مُضر وَعقيل هَذَا شَاعِر مجيد مقل من شعراء الدولة الأموية وَكَانَ أعرج جَافيا شَدِيد الهوج كثير البذخ وَكَانَ يرى أَن لَا كُفْء لَهُ فِي قومه وَكَانَ فِي بَيت شرف من قومه وَكَانَت قُرَيْش ترغب فِي مصاهرته تزوج إِلَيْهِ أَشْرَافهَا وأمراؤها
5 - الضبارمة الجريء على الْأَعْدَاء وَيُسمى الْأسد ضبارمة والنجيد ذُو النجدة وَهِي الْبَأْس وَالْقُوَّة يَقُول سلوه هَل أعتبته
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
151
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir