مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
165
(سَائل تميما هَل وفيت فأنني ... أَعدَدْت مكرمتى ليَوْم سباب)
(وَأخذت جَار بني سَلامَة عنْوَة ... فَدفعت ربقته إِلَى عتاب)
3 - (وجلبته من أهل أبضة طَائِعا ... حَتَّى تحكم فِيهِ أهل إراب)
4 - (قتلوا ابْن أختهم وجار بُيُوتهم ... من جينهم وسفاهة الْأَلْبَاب)
5 - (غدرت جذيمة غير إِنِّي لم أكن ... أبدا لأولف غدرة أثوابي)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
لأعطينكم حقكم فَانْطَلق مَعَه حَتَّى أَتَى الرجلَيْن فَأَخَذَاهُ وشداه وثاقا وَقَالا لِابْنِ المكعبر الْحق بقومك يَا أَخا بني تَمِيم فَخرج حَتَّى أَتَى بِلَاد قومه ثمَّ بعث رَاكِبًا يعلم لَهُ علم أَخِيه فَوَجَدَهُ قد مَاتَ فثار الشَّرّ بَين الْقَبَائِل قتلا ونهبا فِي بَقِيَّة حَدِيث يطول ذكره
1 - سَائل تميما الْبَيْت مَعْنَاهُ سَائل تميما هَل كَانَ مني وَفَاء لما تضمنه أُصَلِّي فَإِنِّي رجل نظار فِي أعقاب الْأَحَادِيث أخْلص أفعالي مِمَّا يعد سبة
2 - العنوة الْقَهْر والربقة عُرْوَة من حَبل فِيهِ عدَّة عرى تشد بِهِ البهم كنى بِهَذَا عَن تَفْوِيض أمره إِلَيْهِ أَي إِنِّي أسلمته إِلَيْهِ ومكنته مِنْهُ يَقُول إِنِّي استخلصت جَار بني سَلامَة عنْوَة وقهرا وَجعلت أمره إِلَى عتاب ليحكم فِيهِ بِرَأْيهِ
3 - الْهَاء من جلبته ترجع إِلَى جَار بني سَلامَة وأبضة اسْم مَاء لطيىء وإراب مَاء لبني العنبر يَقُول جعلته فِي كنفي وضممته إِلَيّ وَجئْت بِهِ إِلَى أهل إراب ليروا فِيهِ رَأْيهمْ
4 - من حينهم أَي من محنتهم وَعدم رشادهم يَقُول أسرت الرجل ودفعته إِلَيْهِم ليمنوا عَلَيْهِ وَلَو أردْت قَتله لقتلته فَقَتَلُوهُ لخفة عُقُولهمْ
5 - غدرت جذيمة يَعْنِي قومه إِذْ قتلوا الْأَسير الَّذِي دَفعه إِلَيْهِم وَكَانَ ابْن أختهم وجار بُيُوتهم وَقَوله غير أَنِّي الخ يَقُول غير أَنِّي لم أغدر وَلم أكن لأحب الْغدر لنَفْسي وَذكر الثَّوْب على عَادَتهم فِي
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
165
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir