مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
234
(سمونا إِلَى جَيش الحروري بَعْدَمَا ... تناذره وأعرابهم وَالْمُهَاجِر)
(بِجمع تظل الأكم سَاجِدَة لَهُ ... وأعلام سلمى والهضاب النَّوَادِر)
3 - (فَلَمَّا أدركناهم وَقد قلصت بهم ... إِلَى الْحَيّ خوص كالحني ضوامر)
4 - (أنخنا إِلَيْهِم مِثْلهنَّ وزادنا ... جِيَاد السيوف والرماح الخواطر)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
مِنْهُ فَيضْرب عُنُقه فَذَلِك حَيْثُ يَقُول إِيَاس هَذِه الأبيات
1 - سمونا أَي علونا والحروري المُرَاد بِهِ أَبُو عَمْرو أَو نجدة بن عَامر والحروري نِسْبَة إِلَى حروراء قَرْيَة كَانَت فِيهَا الْخَوَارِج وَقَوله بَعْدَمَا تناذره أَي بعض مَا خوف بَعضهم بَعْضًا بِهِ والأعراب سكان الْبَوَادِي إِلَى وَالْمُهَاجِر الْمُنْتَقل من الْبَوَادِي إِلَى الْأَمْصَار وَالْمعْنَى نَحن سرنا إِلَى الْخَوَارِج المتحزبين بَعْدَمَا خوف أهل الْبَوَادِي والأمصار بَعضهم بَعْضًا بهم
2 - تظل الأكم الخ الأكم جمع إكام وَهِي الرملة وسلمى جبل طيىء وأعلامه الْجبَال الْمُتَّصِلَة بِهِ والهضاب جمع هضبة وَهِي التلال وكل شَيْء زَالَ عَن مَوْضِعه فقد ندر وَمِنْه نَوَادِر الْكَلَام وَالْمعْنَى تخففنا إِلَى الْخَوَارِج بِجمع صَارَت الأكم موطأة لَهُم حَتَّى أَنهم وضعُوا حوافر خيلهم على جبال سلمى وَمَا حوله من الهضاب فَكَأَنَّهَا سَاجِدَة لهَذَا الْجمع
3 - أدركنا لُغَة فِي أدركنا وَقد قلصت بهم أَي ارْتَفَعت وأسرعت بهم والخوص الْإِبِل الغائرات الْعُيُون والحني جمع حنية وَهِي الْقوس والضوامر المهازيل وَالْمعْنَى فَلَمَّا جعلناهم قيد أبصارنا وأدركناهم وَقد أسرعت بهم دوابهم الَّتِي لحقها الكلال إِلَى الْحَيّ وَجَوَاب لما أول الْبَيْت بعده
4 - يجوز أَن يكون معنى إِلَيْهِم عِنْدهم وَيجوز أَن يكون مَعْنَاهُ الِانْتِهَاء وَيكون المُرَاد أنخنا إِلَى فنائهم وَإِنَّمَا قَالَ وزادنا جِيَاد السيوف الخ إِشَارَة إِلَى أَنه لم يكن لهَؤُلَاء
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
234
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir