مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
236
(فَمَا كلت الْأَيْدِي وَلَا أنأطر القنا ... وَلَا عثرت منا الجدود العواثر)
2 - وَقَالَ الأخرم السنبسي
3 - (أَلا إِن قرطا على آلَة ... أَلا إِنَّنِي كَيده مَا أكيد)
4 - (بعيد الْوَلَاء بعيد الْمحل ... من ينأ عَنْك فَذَاك السعيد)
5 - (وَعز الْمحل لنا بَائِن ... بناه الْإِلَه ومجد تليد)
6 - (ومأثرة الْمجد كَانَت لنا ... وأورثناها كَانَت أَبونَا لبيد)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - مَا كلت أَي مَا ضعفت وَقَوله وَلَا أنأطر القنا أَي انعطف وتثنى وَيُقَال عثر جد فلَان وتعس جده إِذا هلك وَلَيْسَ مَقْصُوده أَن لَهُم جدودا من شَأْنهَا أَن تعثر ثمَّ نفى ذَلِك عَنْهَا بل مُرَاده أَنهم لَا جدود لَهُم بِهَذِهِ الصّفة وَالْمعْنَى نَحن قاتلنا الْخَوَارِج وسواعدنا مشتدة ورماحنا مقومة وجدودنا غير عاثرة فَكُنَّا الظاهرين عَلَيْهِم فَلم يهْلك منا كَمَا هلك مِنْهُم
2 - أحد بني سِنْبِسٍ امْرَأَة عَمْرو بن الْغَوْث بن طيىء ولدت لَهُ ثعل ونبهان فهم يسمون بهَا
3 - أَلا إِن قرطا الخ قرط رجل من سِنْبِسٍ والآلة الْحَالة وكيده مَا أكيد مَا زَائِدَة كَأَنَّهُ قَالَ إِنِّي أكيد كَيده أَي أفعل مثل فعله وَالْمعْنَى اسمعوا قولي وَاعْلَمُوا أَن قرطا على حَالَة مُغَايرَة وَلَا يضرني ذَلِك فَإِنِّي أكيد كَيده أَي أفعل كَمَا يفعل
4 - بعيد الْوَلَاء الخ الْوَلَاء الْمُوَالَاة وَالْمعْنَى أَنه لَا خير فِي موالاته وَفِي قربه بل الْخَيْر والسعادة فِي التنحي عَنهُ
5 - وَعز الْمحل الخ بَائِن أَي ظَاهر مَعْنَاهُ أَن محلنا لَهُ عز بَائِن مشتهر كَالشَّمْسِ لِأَن الله بناه وشيده وَلنَا مجد تليد أَي قديم
6 - ومأثرة الْمجد الخ سميت المكارم مآثر لِأَنَّهُ يأثرها الآخر
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
236
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir