مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
251
(وَأبْغض إِلَيّ بإتيانها ... إِذا أَنا لم آتِهَا أدفَع)
2 -
وَقَالَ معبد بن عَلْقَمَة
3 - (غيبت عَن قتل الحتات وليتني ... شهِدت حتاتا حِين ضرج بِالدَّمِ)
4 - (وَفِي الْكَفّ مني صارم ذُو حَقِيقَة ... مَتى مَا يقدم فِي الضريبة يقدم)
5 - (فَيعلم حَيا مَالك ولفيفها ... بِأَن لست عَن قتل الحتات بِمحرم)
6 - (فَقل لزهير إِن شتمت سراتنا ... فلسنا بشتامين للمتشتم)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - وَأبْغض إِلَيّ الخ أَي مَا أبْغض إتْيَان عقبَة الهجاء إِلَيّ وَلَو لم أترك الهجو تأثما وتكرما لَكَانَ مَا تعاقدنا عَلَيْهِ يدفعني عَنهُ ويمنعني مِنْهُ
2 - هُوَ شَاعِر مخضرم صَاحِبي شهد فتح مَكَّة
3 - الحتات اسْم رجل والمضرج الْمَصْبُوغ وَالْمعْنَى لم أحضر حِين قتل الحتات وليتني حَضرته وَهُوَ صريع يعلوه الدَّم يتلهف على عدم حُضُوره
4 - ذُو حَقِيقَة الْحَقِيقَة مَا يصير إِلَيْهِ حق الْأَمر ووجوبه والضريبة الرجل الْمَضْرُوب بِالسَّيْفِ وَإِنَّمَا جعل الَّذِي يقْصد إِلَيْهِ بِالسَّيْفِ ضريبة إِشَارَة إِلَى التَّمَكُّن مِنْهُ وَأَنه لَا يقدر على الْفِرَار والخلاص وَالْمعْنَى لَيْتَني حَضرته وَمَعِي سيف ذُو مساعدة على أَخذ الْحق نَافِذ فِي الضريبة إِذا قَدمته لَا أَخَاف تَأَخره لِأَنَّهُ لَا ينبو عَن الضَّرْب
5 - ولفيفها الخ لفيف الْقَوْم أتباعهم وَالْمحرم صَاحب الْحُرْمَة أَو الدَّاخِل فِي الْحرم أَو فِي الشَّهْر الْحَرَام وَالْمعْنَى لَو كنت حَاضرا لعلم حَيا مَالك وَمن مَعهَا بأنني مَا كنت بِمحرم عَن أَخذ الثأر لحتات وَيعلم مَنْصُوب على أَنه جَوَاب لَيْتَني فِي الْبَيْت الأول
6 - إِن شتمت سراتنا الخ السراة الْأَشْرَاف والمتشتم المتحكك
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
251
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir