مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
280
(أَن الْفِرَار لَا يُرِيد فِي الْأَجَل)
وَقَالَ شبيل الْفَزارِيّ وحاربه بَنو أَخِيه فَقَتلهُمْ
(أيا لهفى على من كنت أَدْعُو ... فيكفيني وساعده الشَّديد)
3 - (وَمَا من ذلة غلبوا وَلَكِن ... كَذَاك الْأسد تفرسها الْأسود)
4 - (فلولا أَنهم سبقت إِلَيْهِم ... سوابق نبلنا وهم بعيد)
5 - (لحاسونا حِيَاض الْمَوْت حَتَّى ... تطاير من جوانبنا شريد)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
الْمُتَأَخّرُونَ وَفِي الوهل أَي فِي الْخَوْف وعريت جردت والخلل جمع خلة بِكَسْر الْخَاء وَهِي جفن السَّيْف
1 - أَن الفزار الخ سد مسد مفعولي علم وَالْمعْنَى أَن الَّذين تَأَخَّرُوا عَن الْقِتَال وفروا مِنْهُ يعلمُونَ أَن ذَلِك لَا يزِيد فِي آجالهم وَهَذَا تحريض مِنْهُ لَهُم على الْقِتَال
2 - فيكفيني الخ أَي يدافع عني بِقُوَّة وَشدَّة بَأْس وَالْمعْنَى أَنه يتلهف على قَتله أَوْلَاد أَخِيه الَّذين كَانُوا ينفعونه عِنْد الملمات إِذا دعاهم لَهَا
3 - وَمَا من ذلة الخ مَعْنَاهُ نَحن مَا قتلناهم لضعفهم وَلَكنهُمْ كالأسود الَّتِي تفترسها الْأسود
4 - وهم بعيد لفظ بعيد مثل ظهير يَقع على الْمُفْرد وَالْجمع أَي وهم متباعدون وَالْمعْنَى نَحن رميناهم بسهامنا السَّابِقَة إِلَيْهِم وهم على بعد فقتلناهم وَلَو كَانُوا على قرب منا لنالوا منا كَمَا نلنا مِنْهُم بِدَلِيل الْبَيْت بعده
5 - لحاسونا حِيَاض الْمَوْت فِيهِ توسع لِأَن الْمَعْنى على مَا فِي الْحِيَاض والمحاساة الْمُسَاقَاة والشريد الْمَطَر أَو المتفرق وكنى بِهِ عَن الْكَثْرَة وَإِن كَانَ وَاحِدًا وَالْمعْنَى لَوْلَا سهامنا سبقت إِلَيْهِم فمنعتهم من تقدمهم إِلَيْنَا لكانوا سقونا من حِيَاض الْمَوْت كَمَا سقيناهم حَتَّى كَانَ يتطاير منا كل شريد من
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
280
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir