مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
296
(فَمَا زلقت وَلَا أبديت فَاحِشَة ... إِذا الرِّجَال على أَمْثَالهَا زلقوا)
وَقَالَ عَامر بن الطُّفَيْل وَقد تقدّمت تَرْجَمته
(قضى الله فِي بعض المكاره للفتى ... برشد وَفِي بعض الْهوى مَا يحاذر)
3 - (ألم تعلمي أَنِّي إِذا الإلف قادني ... إِلَى الْجور لَا أنقاد والإلف جَائِر)
4 -
وَقَالَ مجمع بن هِلَال
5 - (إِن أك مَا شَيخا كَبِيرا فطالما ... عمرت وَلَكِن لَا أرى الْعُمر ينفع)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - يُقَال زلق كفرح وَنصر ذل وَضعف وبمكانه مل مِنْهُ فَتنحّى عَنهُ وَلَا أبديت فَاحِشَة المُرَاد بالفاحشة الِاضْطِرَاب والقلق وَالْمعْنَى فَمَا فَارَقت مركزي وَلَا مللته خوفًا من صعوبة هَذِه المقامات إِذا زلق الرِّجَال فِي أَمْثَالهَا وَجَوَاب إِذا فَمَا زلقت مُتَقَدم عَلَيْهِ
2 - مَا يحاذر أَي مَا يخَاف وَيكرهُ وَالْمعْنَى أَن الله تَعَالَى هُوَ الْعَالم بمصلحة الْإِنْسَان فَرُبمَا كَانَت مصْلحَته فِيمَا يكره ومفسدته فِيمَا يحب يُرِيد أَن بعض مَا يكرههُ الْمَرْء رُبمَا كَانَ فِيهِ رشده وَمَا يهواه وَيُحِبهُ رُبمَا كَانَ فِيهِ مَا يخافه ويحذره
3 - وَالْألف جَائِر كَانَ الْوَاجِب أَن يَقُول وَهُوَ جَائِر لكنه وضع الظَّاهِر مَوضِع الْمُضمر للنظم يُرِيد أَنه لَا يمِيل إِلَى الْجور وَلَو دَعَاهُ إِلَيْهِ صديقه
4 - وجده خَالِد بن مَالك أحد بني تيم الله بن ثَعْلَبَة أَو هُوَ شَاعِر جاهلي ذكره أَبُو حَاتِم فِي المعمرين وَقَالَ عَاشَ مائَة وتسع عشرَة سنة وَكَانَ قد غزا ذَات مرّة فَلم يغنم فَمر وَهُوَ رَاجع من غزاته بِمَاء لبني تَمِيم وَعَلِيهِ نَاس من مجاشع فَقتل مِنْهُم وَأسر وسبى فَقَالَ فِي ذَلِك هَذِه الأبيات
5 - إِن أك مَا شَيخا مَا زَائِدَة وَقَوله فطالما يجوز أَن تكون مَا مَصْدَرِيَّة أَي فقد
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
296
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir