مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
332
(فَإنَّك لم تبعد على متعهد ... بلَى كل من تَحت التُّرَاب بعيد)
2 -
وَقَالَ آخر
3 - (لَو كَانَ حَوْض حمَار مَا شربت بِهِ ... إِلَّا بِإِذن حمَار آخر الْأَبَد)
4 - (لكنه حَوْض من أودى بإخوته ... ريب الزَّمَان فأمسى بَيْضَة الْبَلَد)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
من رياسته وفضله وشرفه وتوفر همم النَّاس على زيارته وَالْمعْنَى فَإِن أَمْسَى بَيْتك مَهْجُورًا بعد موتك وَكَثِيرًا مَا أَقَامَت بِهِ الْجَمَاعَات بعد الْجَمَاعَات فِي حياتك وَجَوَاب الشَّرْط يَأْتِي أول الْبَيْت بعده
1 - فَإنَّك لم تبعد الخ هَذَا جَوَاب الشَّرْط وَالْمرَاد بالمتعهد الَّذِي يتعهده بِالذكر والبكاء وَالْمعْنَى أَنْت وَإِن كنت قد بَعدت بوضعك تَحت التُّرَاب غير أَنَّك لم تبعد على من يتعهدك بالبكاء وَالذكر وزيارة الْقَبْر وَقَوله بلَى كل من الخ مَعْنَاهُ أَنْت بعيد إِذْ لَيْسَ لمن يتعهدك نوال مِنْك كَمَا كَانَت عادتك فِي الْحَيَاة
2 - هُوَ صنان بن عباد الْيَشْكُرِي وَذَلِكَ أَن شمط بن عبد الله الْيَشْكُرِي أَتَاهُ وَقد أورد إبِله وأترع حَوْضه فَأخذ شمط فَوق يَده وَقدم إبِله فأوردها فِي مائَة الَّذِي استقى فَقَالَ صنان فِي ذَلِك هَذِه الأبيات وَهِي من قصيدة اخْتَارَهَا مِنْهَا أَبُو تَمام
3 - حمَار هُوَ عَلْقَمَة بن النُّعْمَان بن قيس أحد بني ثَعْلَبَة وَالْخطاب فِي قَوْله مَا شربت لشمط وَهُوَ حطَّان بن قيس عَم عَلْقَمَة وَكَانَ صنان فِي حَيَاة عَلْقَمَة يتعزز بِهِ فَلَا يعْتَرض أحد عَلَيْهِ فِيمَا يَفْعَله وَلَا يطْمع إِنْسَان فِي اهتضام حَقه يَقُول لَو كَانَ حمَار مَوْجُودا مَا كنت تشرب من الْحَوْض مَا عِشْت إِلَّا بِإِذْنِهِ
4 - أودى أهلك وريب الزَّمَان مصائبه وبيضة الْبَلَد بيض النعام تضعه فِي مَكَان ثمَّ تنساه فَيبقى وحيدا وَضرب ذَلِك مثلا للذل والهوان وَالْمعْنَى لَكِن هَذَا الْحَوْض
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
332
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir