مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
341
(أَبى الْقَتْل إِلَّا آل صمة إِنَّهُم ... أَبُو أغيره وَالْقدر يجْرِي إِلَى الْقدر)
(فَأَما ترينا لَا تزَال دماؤنا ... لَدَى واتر يسْعَى بهَا آخر الدَّهْر)
3 - (فَإنَّا للحم السَّيْف غير نكيرة ... ونلحمه حينا وَلَيْسَ بِذِي نكر)
4 - (يغار علينا واترين فيشتفى ... بِنَا إِن أصبْنَا أَو نغير على وتر)
5 - (قسمنا بِذَاكَ الدَّهْر شطرين بَيْننَا ... فَمَا يَنْقَضِي إِلَّا وَنحن على شطر)
6 - وَقَالَ تأبط شرا
ـــــــــــــــــــــــــــــ
كحثو قبر على قبر فَمَاذَا ينفع الْبكاء
1 - آل صمة أَي أَوْلَاده وَكَانَ لدريد أخوة كلهم قد قتل عبد الله وَقيس وَعبد يَغُوث وَقد تبين من قَتلهمْ وخَالِد وَقَتله بَنو الْحَارِث بن كَعْب وَقَوله وَالْقدر الخ مَعْنَاهُ كَمَا أَنهم قدرُوا للْقَتْل كَذَلِك الْقَتْل قدر لَهُم مَعْنَاهُ أَن هَؤُلَاءِ الْقَوْم أَبَوا أَن يموتوا حتف أنفهم فَكَأَن الْقَتْل أبي أَن ينزل بِأحد إِلَّا بهم وَقدر لَهُم كَمَا قدرُوا لَهُ
2 - لَا تزَال الخ فِي مَوضِع الْمَفْعُول لترين والواتر هُوَ الَّذِي قتل لَهُ قَتِيل وَهُوَ يسْعَى فِي ثَأْره
3 - فَإنَّا الخ جَوَاب الشَّرْط وَغير نكيرة نصب على الْمصدر وَالْهَاء للْمُبَالَغَة يَقُول فَأَما ترى أَنا لَا تزَال دماؤنا أَبَد الدَّهْر عِنْد واترين يسعون بهَا فَإنَّا نخاطر بأرواحنا فنقتل ونقتل وَذَلِكَ لَيْسَ بمنكر فِينَا وَمنا
4 - واترين حَال من الضَّمِير فِي علينا وَالْمعْنَى أَن أعداءنا إِمَّا أَن يُغيرُوا علينا طَالِبين ثؤرهم عندنَا فيصيبوا منا مَا يشتفون بِهِ وَإِمَّا أَن نغير عَلَيْهِم لنأخذ بثأرنا يُرِيد ان دأبهم ذَلِك
5 - انتصب شطرين على الْمصدر وَالْمعْنَى أننا بِهَذَا السَّبَب قسمنا الدَّهْر قسمَيْنِ إِمَّا أَن ننتصر عَلَيْهِم أَو ينتصروا علينا فَلَا نزال على أحد الْقسمَيْنِ
6 - تقدّمت تَرْجَمته وَالصَّحِيح أَن هَذَا الشّعْر مولد قَالَه خلف
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
341
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir