مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
355
(وَمَا كنت أَدْرِي مَا فواضل كَفه ... على النَّاس حَتَّى غيبته الصفائح)
(فَأصْبح فِي لحد من الأَرْض مَيتا ... وَكَانَت بِهِ حَيا تضيق الصحاصح)
3 - (سأبكيك مَا فاضت دموع فَإِن تغض ... فحسبك مني مَا تجن الجوانح)
4 - (فَمَا أَنا من رزء وَإِن جلّ جازع ... وَلَا بسرور بعد موتك فارح)
5 - (كَأَن لم يمت حَيّ سواك وَلم تقم ... على أحد إِلَّا عَلَيْك النوائح)
6 - (لَئِن حسنت فِيك المراثي وَذكرهَا ... لقد حسنت من قبل فِيك المدائح)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وَترك جَمِيع أهل الدُّنْيَا مداحا لَهُ
1 - الفواضل جمع فاضلة وَهِي مَا يفضل من ندى الْكَفّ والصفائح أَحْجَار عراض تغطي بهَا الْقُبُور وَالْمعْنَى مَا كنت أعلم مَاله من مَكَارِم وعطايا أَيَّام حَيَاته فَلَمَّا مَاتَ وَظهر الْبُؤْس على من كَانُوا مغمورين بنعمه اتَّضَح كرمه
2 - الصحاصح جمع صحّح الْمَكَان المستوي وَالْمعْنَى أَنه أصبح فِي جُزْء صَغِير من الأَرْض بعد مَوته مَعَ أَن فيا فِيهَا كَانَت تضيق بِمَالِه من إِحْسَان وإنعام فِي حَال حَيَاته فَكَأَنَّهَا كَانَت تضيق بِهِ
3 - الجوانح الضلوع سميت بذلك لِأَن فِيهَا ميلًا وَالْمعْنَى سأديم الْبكاء عَلَيْك مُدَّة فيضان دموعي فَإِن تذْهب فيكفيك مَا تكنه ضلوعي من اللوعة والأسى يُرِيد أَن حزنه لَا يَنْقَطِع
4 - الرزء الْمُصِيبَة وَالْمعْنَى أَن مصيبتي فِيك عَظِيمَة فلست أجزع لما يُصِيبنِي بعْدهَا وَإِن عظم وَلَا أفرح بِمَا أنال من المسرات
5 - كَأَن مُخَفّفَة من الثَّقِيلَة والنوائح جمع نائحة يَقُول كَأَنَّهُ لم يمت أحد سواك من قبلك وَلَا من بعْدك فَلَا يجد الْإِنْسَان سلوة بِهِ عَنْك وَكَأن النوائح لَا تنوح إِلَّا عَلَيْك لعظم الْمُصِيبَة بك
6 - الْمَعْنى أَنْت ذُو محَاسِن فِي حياتك وَبعد موتك وَلِهَذَا حسنت فِيك المراثي والمدائح
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
355
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir