مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
363
(وأبكيكما حَتَّى الْمَمَات وَمَا الَّذِي ... يرد على ذِي عولة أَن بكاكما)
(جرى النّوم بَين اللَّحْم وَالْجَلد مِنْكُمَا ... كأنكما ساقي عقار سقاكما)
3 - وَقَالَ عبد الْملك بن عبد الرَّحِيم الْحَارِثِيّ يكنى أَبَا الْوَلِيد
4 - (إِنِّي لأرباب الْقُبُور لغابط ... بسكنى سعيد بَين أهل الْمَقَابِر)
5 - (وَإِنِّي لمفجوع بِهِ إِذْ تكاثرت ... عداتي وَلم أهتف سواهُ بناصر)
6 - (فَكنت كمغلوب على نصل سَيْفه ... وَقد حز فِيهِ نصل حران ثَائِر)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
صَوْتك وَالْمعْنَى أستمر على ملاذمة قبريكما اللَّيَالِي الْكَثِيرَة الطَّوِيلَة إِلَّا أَن يجيبني صداكما وَالْعرب كَانَت تزْعم أَن عِظَام الْمَوْتَى تصير أصداء وهاما
1 - يرد أَي يجدي وينفع والعولة صَوت الصَّدْر وَأَن إِمَّا بِالْفَتْح فَيكون الْفِعْل بعْدهَا مصدرا فَاعل يرد أَو بِالْكَسْرِ شَرْطِيَّة يدل على جوابها مَا قبله وَالْمعْنَى لَا أَنْفك عَن الْبكاء عَلَيْكُمَا حَتَّى أَمُوت وَلَكِن مَاذَا ينفع بكاء الباكي والذاهب لَا يعود
2 - الْعقار الْخمر وَالْمعْنَى سرى النّوم فيكما حَتَّى امتزج بِالدَّمِ وَالْعُرُوق فصرتما كمن سقى الْخمر فَلَا يفِيق
3 - وَهُوَ شَامي شَاعِر إسلامي من عُلَمَاء الْكَلَام
4 - الْغِبْطَة تمني نعْمَة الْغَيْر مَعَ بَقَائِهَا لَهُ وَالسُّكْنَى مصدر كبشرى وَالْمعْنَى إِنِّي لأغبط سكان الْقُبُور فِي سعادتهم بدفن سعيد بَينهم
5 - أهتف أَدْعُو وسواه مَنْصُوب على الِاسْتِثْنَاء من نَاصِر مقدم عَلَيْهِ وَالْمعْنَى إِنِّي لمصاب بفقده حِين كثرت أعدائي وَطلبت النَّاصِر فَلم أجد غَيره فعظمت مصيبتي
6 - النصل حَدِيدَة السَّيْف وحز قطع والحران العطشان والثائر من يطْلب الثأر وَالْمعْنَى أَن حَالي الْآن حَال من غلب على نصل سَيْفه فَلَا
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
363
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir