مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
374
وَقَالَ مويلك المزموم يرثي امْرَأَته أم الْعَلَا
ء
(أمرر على الجدث الَّذِي حلت بِهِ ... أم الْعَلَاء فنادها لَو تسمع)
(أَنى حللت وَكنت جد فروقة ... بَلَدا يمر بِهِ الشجاع فَيفزع)
3 - (صلى عَلَيْك الله من مفقودة ... إِذْ لَا يلائمك الْمَكَان البلقع)
4 - (فَلَقَد تركت صَغِيرَة مَرْحُومَة ... لم تدر مَا جزع عَلَيْك فتجزع)
5 - (فقدت شمائل من لزامك حلوة ... فتبيت تسهر أَهلهَا وتفجع)
6 - (وَإِذا سَمِعت أنينها فِي لَيْلهَا ... طفقت عَلَيْك شؤن عَيْني تَدْمَع)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - أمرر هَذَا خطاب لنَفسِهِ والجدث الْقَبْر وَقَوله لَو تسمع هَذَا الْكَلَام كَلَام من غلب الْقنُوط عَلَيْهِ من إِدْرَاكهَا تَحِيَّة من زارها يَقُول أمرر على الْقَبْر الَّذِي دفنت بِهِ أم الْعَلَاء فنادها لَو تسمع كلامك وَلَا أَرَاهَا تسمع
2 - أَنى مَعْنَاهُ كَيفَ وَالْجد الِاجْتِهَاد وفروقة من الْفرق وَهُوَ الْخَوْف وَالتَّاء للْمُبَالَغَة وَالْمعْنَى كَيفَ حللت بَلَدا يخافه الشجاع إِذا مر بِهِ لوحشته وَقد كنت من الْخَوْف فِي نِهَايَة
3 - صلى عَلَيْك الخ كَأَنَّهُ يئس مِنْهَا فَأقبل يترحم عَلَيْهَا وَالصَّلَاة مَعْنَاهَا الرَّحْمَة والبلقع الْخَالِي وَالْمعْنَى رَحِمك الله أيتها المفقودة فَإنَّك حللت فِي مَكَان خَال لَا يلائمك لوحشته
4 - رفع فتجزع على الِاسْتِئْنَاف وَالْمعْنَى ذهبت لسبيلك وَتركت بنتك صَغِيرَة يرق لَهَا النَّاس ليتمها وَهِي لصغرها لَا تعرف الْجزع فتجزع عَلَيْك
5 - الشَّمَائِل جمع شمال وَهِي الخليقة وَاللزَام الْمُلَازمَة وَالْمعْنَى أَنَّك كنت تحبينها وتضمينها إِلَى صدرك ففقدت الْآن تِلْكَ الرأفة الوالدية وَصَارَ أَهلهَا فِي سهر وحزن لبكائها
6 - الْمَعْنى أَنِّي إِذا
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
374
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir