مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
388
(ألما على معن وقولا لقبره ... سقتك الغوادي مربعًا ثمَّ مربعًا)
(فيا قبر معن أَنْت أول حُفْرَة ... من الأَرْض خطت للسماحة مضجعا)
3 - (وَيَا قبر معن كَيفَ واريت جوده ... وَقد كَانَ مِنْهُ الْبر وَالْبَحْر مترعا)
4 - (بلَى قد وسعت الْجُود ولجود ميت ... وَلَو كَانَ حَيا ضقت حَتَّى تصدعا)
5 - (فَتى عَيْش فِي معروفه بعد مَوته ... كَمَا كَانَ بعد السَّيْل مجْرَاه مرتعا)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - ألما انزلا والغوادي جمع غادية السحابة الَّتِي تَغْدُو والمربع الرّبيع وَالْمعْنَى يَا خليلي انزلا على قبر معن واطلبا لَهُ السقيا مرّة بعد مرّة وَهُوَ كِنَايَة عَن طلب الرَّحْمَة
2 - الْخط الْحفر والمضجع مَوضِع الِاضْطِجَاع يُنَادي قبر معن متوجعا وَيَقُول أَنْت أول حُفْرَة حفرت للجود وَالْفضل حَيْثُ سكن فِيك من كَانَ أكْرم النَّاس
3 - المترع المملوء وَوَحدهُ لِأَنَّهُ اكْتفى بالإخبار عَن أَحدهمَا ثِقَة بِأَن الآخر فِي حكمه يتعجب من مواراة الْقَبْر لَهُ وَكَيف وسع ذَلِك الْجُود المتدفق الَّذِي شَمل الأَرْض كلهَا وَهُوَ حفيرة صَغِيرَة تضيق عَنهُ
4 - بلَى جَوَاب اسْتِفْهَام مقرون بِنَفْي وَهَذَا الشَّاعِر لما أنكر على الْقَبْر أَن يَتَّسِع لمواراة الممدوح كَأَن الْقَبْر قَالَ لَهُ ألم أسعه ألم أواره فَقَالَ نعم أَنْت مَا وسعته إِلَّا لكَونه مَاتَ بِمَوْتِهِ وَلَو كَانَ حَيا مَا وسعت جوده بل ضقت بِهِ حَتَّى تتشقق
5 - فَتى إِمَّا مَنْصُوب على الِاخْتِصَاص أَو مَرْفُوع على أَنه خبر لمَحْذُوف وَقَوله عَيْش فِي معروفه أَرَادَ من اسْتغنى بِهِ وبمعروفه من المتصلين بِهِ والمنقطعين إِلَيْهِ وَقَوله كَمَا كَانَ الخ أصل الْكَلَام كَمَا كَانَ مجْرى السَّيْل مرتعا بعده يُرِيد أَن يُشبههُ بالسيل إِذا جرى فِي مجْرَاه فَإِن الممدوح أَفَاضَ على النَّاس الْخَيْر وَالْمَعْرُوف حَتَّى انتفعوا بِهِ بعد مَوته كَمَا أَن السَّيْل
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
388
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir