مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
394
(كُنَّا كغصنين فِي جرثومة سمقا ... حينا بِأَحْسَن مَا يسمو لَهُ الشّجر)
(حَتَّى إِذا قيل قد طَالَتْ فروعهما ... وطاب فيآهما واستنظر الثَّمر)
3 - (أخنى على واحدي ريب الزَّمَان وَمَا ... يبقي الزَّمَان على شَيْء وَلَا يذر)
4 - (كُنَّا كأنجم ليل بَينهَا قمر ... يجلو الدجى فهوى من بَينهَا الْقَمَر)
5 - وَقَالَ التَّمِيمِي فِي مَنْصُور بن زِيَاد
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - الجرثومة الأَصْل وسمقا طالا ويسمو يَعْلُو وَالْمعْنَى كنت أَنا وَأخي كغصنين طالا وتشعبا من أصل وَاحِد متكافئين فِي رفْعَة الشّرف ودمنا زَمَانا على أحسن مَا يَدُوم بِهِ الفرعان فِي أَصلهمَا
2 - ألفيء الظل واستنظر انْتظر
3 - أخنى مَعْنَاهُ أهلك وريب الزَّمَان مصيبته وَلَا يذر لَا يدع وَمعنى الْبَيْتَيْنِ أننا لما بلغنَا مبلغ الْكَمَال وطاب منشؤنا وَكُنَّا كفرعي الشَّجَرَة الَّتِي طَابَ ظلها وانتظر ثَمَر أَغْصَانهَا أحدث حدثان الدَّهْر أحدثا فاجعة فأهلكت أخي الْوَاحِد وَلَا عجب فَإِن هَذِه أَحْوَال الدَّهْر الَّذِي لَا يَدُوم على حَال
4 - الْمَعْنى أننا كُنَّا فِي الِاجْتِمَاع مَعَ الأهلين كالأنجم الَّتِي تبدو فِي اللَّيْل وَهُوَ بَيْننَا كَالْقَمَرِ الَّذِي يكْشف الظلمَة فَسقط من وَسطهَا أَي غَابَ عَن أَعيننَا
5 - هُوَ عبد الله بن أَيُّوب ويكنى أَبَا مُحَمَّد كَانَ من أهل الْيَمَامَة شَاعِر مولد فصيح عَرَبِيّ عَالم مُتَكَلم وَكَأَنَّهُ كَانَ بعد مُسلم بن الْوَلِيد بِقَلِيل وَمن مَشْهُور قَوْله فِي الْفضل بن يحيى
(لعمرك مَا الْأَشْرَاف فِي كل بَلْدَة ... وَإِن عظموا للفضل إِلَّا صنائع)
(ترى عُظَمَاء النَّاس للفضل خشعا ... إِذا مَا بدا وَالْفضل لله خاشع)
(تواضع لما زَاده الله رفْعَة ... وكل رفيع عِنْده متواضع)
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
394
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir