مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
399
1 -
وَقَالَ سُلَيْمَان بن قَتَّة الْعَدوي
(مَرَرْت على أَبْيَات آل مُحَمَّد ... فَلم أرها أَمْثَالهَا يَوْم حلت)
3 - (فَلَا يبعد الله الديار وَأَهْلهَا ... وَإِن أَصبَحت مِنْهُم برغمي تخلت)
4 - (أَلا إِن قَتْلَى الطف من آل هَاشم ... أذلت رِقَاب الْمُسلمين فذلت)
5 - (وَكَانُوا غياثا ثمَّ أضحوا رزية ... أَلا عظمت تِلْكَ الرزايا وجلت)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
أَوْلِيَاء الدَّم أَن يطلبوا الثأر فِي الْمُسْتَقْبل وَإِن كَانُوا أخروه إِلَى هَذِه الْمدَّة فتسكن النُّفُوس وتبرد الْقُلُوب مِمَّا بهَا من غلَّة الْحزن وحرارته وَالْمعْنَى لَيْسَ بِبَعِيد الرَّجَاء أَن طيئا بعد هَذِه الْأَحْوَال يطْلبُونَ الثأر وَإِن أهملوه قَلِيلا فتنطفيء الْحَرَارَة الَّتِي تجاوزت الْقلب والكبد إِلَى الكلى والضلوع
1 - هُوَ شَاعِر إسلامي شيعي وَهُوَ من بني عدي وَنسب ياقوت هَذِه الأبيات إِلَى أبي دهبل الجُمَحِي يرثي بهَا الْحُسَيْن بن عَليّ رَضِي الله عَنْهُمَا وَمن قتل مَعَه بالطف
2 - الْآل والأهل وَاحِد عِنْد الْبَصرِيين وَالْمعْنَى أَنِّي مَرَرْت على أَبْيَات من اسْتشْهد مَعَ الْحُسَيْن رَضِي الله عَنهُ بكربلاء من آل مُحَمَّد فَوَجَدتهَا موحشة بعد أَن كَانَت مأهولة مزينة بهم
3 - الْمَعْنى عمر الله تِلْكَ الديار وأدام من يسكنهَا وَإِن أَصبَحت خَالِيَة مِنْهُم بالرغم عني
4 - الطف مَوضِع قرب الْفُرَات بِهِ قتل سيدنَا الْحُسَيْن رَضِي الله عَنهُ وَكَانَ سُلَيْمَان قَالَ أذلت رقابا من قُرَيْش فذلت فَقَالَ عبد الله بن الْحُسَيْن أذلت رِقَاب الْمُسلمين فذلت فَقَالَ ابْن قَتَّة أَنْت وَالله أشعر مني وَالْمعْنَى أَن من قتلوا بالطف من آل هَاشم صيروا الْمُسلمين أذلاء
5 - الرزية الْمُصِيبَة وَالْمعْنَى أَن بني هَاشم كَانُوا ملْجأ للنَّاس فِي حوائجهم وغوثا لَهُم فِي شدائدهم فَلَمَّا اسْتشْهدُوا صَارُوا مُصِيبَة عَلَيْهِم فَمَا
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
399
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir