مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
401
(فليسمعن النَّضر إِن ناديته ... إِن كَانَ يسمع ميت أَو ينْطق)
(ظلت سيوف بني أَبِيه تنوشه ... لله أَرْحَام هُنَاكَ تشقق)
3 - (أمحمد ولأنت ضنء نجيبة ... من قَومهَا والفحل فَحل معرق)
4 - (مَا كَانَ ضرك لَو مننت وَرُبمَا ... من الْفَتى وَهُوَ المغيظ المحنق)
5 - (وَالنضْر أقرب من أصبت وَسِيلَة ... وأحقهم إِن كَانَ عتق يعْتق)
6 -
وَقَالَ النَّابِغَة الْجَعْدِي
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - الْمَعْنى على النَّضر أَن يسمع نداءك إِن كَانَ الْمَيِّت يسمع أَو ينْطق
2 - تنوشه تتناوله وَاللَّام فِي لله للتعجب وَالْمعْنَى لم يقْتله أحد غير بني أَبِيه فعجبا من أَرْحَام تتقطع هُنَاكَ
3 - الضنء الْوَلَد والنجيبة الْكَرِيمَة والمعرق من لَهُ عرق فِي الْكَرم وَالْمعْنَى يَا مُحَمَّد إِن الَّتِي وَلدتك كَرِيمَة قَومهَا وَالَّذِي ولدك سيد عريق فِي الْكَرم فَأَنت خُلَاصَة شريفين
4 - الْمَعْنى إِذا كنت كَذَلِك فَمَا كَانَ يَضرك لَو مننت على أخي وأطلقته وَلَيْسَ هَذَا عَيْبا عَلَيْك إِذْ قد يعْفُو الْفَتى مَعَ انطوائه على الغيظ والحنق
5 - الْمَعْنى أَن النَّضر أقرب الْإِسْرَاء الَّذين أسرتهم إِلَيْك وأحقهم بِالْعِتْقِ إِن وَقع فكاك أَو عتق
6 - واسْمه حسان ابْن قيس بن عبد الله يَنْتَهِي نسبه إِلَى جعدة بن كَعْب بن ربيعَة أحد بني عَامر بن صعصعة ويكنى النَّابِغَة أَبَا ليلى وَهُوَ شَاعِر قديم معمر أدْرك الْجَاهِلِيَّة وَالْإِسْلَام وَأسلم وَحسن إِسْلَامه وَكَانَ أكبر من النَّابِغَة الذبياني وَأنْشد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم شعرًا فأعجب بِهِ وَقَالَ لَهُ لَا يفضض الله فَاك وَلَقَد أَتَت عَلَيْهِ مائَة سنة أَو نَحْوهَا وَمَا نقص من فِيهِ سنّ وَكَانَ مِمَّن فكر فِي الْجَاهِلِيَّة فَأنْكر الْخمر وَالسكر وَمَا تفعل بِالْعقلِ وهجر الأزلام والأوثان
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
401
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir