مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
412
(إِنِّي أرقت فَلم أغمض حَار ... من سيئ النبإ الْجَلِيل الساري)
(من مثله نمسي النِّسَاء حواسرا ... وَتقوم معولة مَعَ الأسحار)
3 - (أفبعد مقتل مَالك بن زُهَيْر ... ترجو النِّسَاء عواقب الْأَطْهَار)
4 - (مَا إِن أرى فِي قَتله لِذَوي النهى ... إِلَّا الْمطِي تشد بالأكوار)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
أَنْت وَمكث مَالك فِي بني فَزَارَة زَمنا ثمَّ غدرت بِهِ فزاره وَجه إِلَيْهِ حُذَيْفَة من يقْتله فَقَتَلُوهُ وَكَانَ الرّبيع مجاورا لِحُذَيْفَة فجَاء إِلَيْهِ وَقَالَ يَا حُذَيْفَة سيرني فَإِنِّي جاركم فسيره ثَلَاث لَيَال فَقَالَ حمل لِحُذَيْفَة بئس مَا عملت قتلت مَالِكًا وخليت حَبل الرّبيع وَالله ليضر مِنْهَا عَلَيْك نَارا فدونك الرجل قبل أَن يفوتك وَلَا أحسبك تُدْرِكهُ ثمَّ إِن الرّبيع جمع بني عبس للقاء بني فَزَارَة وَجَرت بِسَبَب ذَلِك حروب فِيمَا بَينهم يطول ذكرهَا
1 - أرقت سهرت وحار مرخم حَارِث والنبأ الْخَبَر والساري السَّرِيع وَالْمعْنَى يَا حَارِث إِنِّي سهرت لَيْلَتي وَلم أنم من الْخَبَر السَّيئ الْعَظِيم الْمُنْتَشِر فِي الْقَبَائِل بِسُرْعَة
2 - حواسرا أَي كاشفات والمعولة الباكية أَشد الْبكاء وَالْمعْنَى أَن هَذَا الْخَبَر من الْأَخْبَار الَّتِي تبيت لَهَا النِّسَاء كاشفات الْوُجُوه وتصبح رافعات الصَّوْت بالبكاء لشدَّة وقعها
3 - الْمَعْنى لَا يَنْبَغِي للنِّسَاء أَن ترجو مواقعة الرِّجَال لَهُنَّ عقب الطُّهْر بعد قتل مَالك بن زُهَيْر فَإِن ذَلِك غير مُمكن وَقد كَانَ من عَادَة الْعَرَب أَنهم لَا يمسون النِّسَاء وَلَا يشربون الْخمر وَلَا يتلذذون بلذيذ قبل أَن يَأْخُذُوا الثأر
4 - إِن زَائِدَة وَالنَّهْي الْعُقُول والمطئ الَّتِي تمطو فِي السّير والأكوار جمع كور الرحل وَالْمعْنَى لَا أرى شَيْء يَلِيق بأرباب الْعُقُول فِي أَمر قَتله إِلَّا أَن يشدوا على مطيهم للأخذ بثأره
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
412
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir