مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
423
(فَمَا أَبْتَغِي فِي مَالك بعد دارم ... وَمَا أَبْتَغِي فِي دارم بعد نهشل)
(وَمَا أَبْتَغِي فِي نهشل بعد جندل ... إِذا مَا دَعَا الدَّاعِي لأمر مجلل)
3 - (وَمَا أَبْتَغِي فِي جندل بعد خَالِد ... لطارق ليل أَو لعان مكبل)
4 -
وَقَالَ إِيَاس بن الْأَرَت
5 - (وَلما رَأَيْت الصُّبْح أقبل وَجهه ... دَعَوْت أَبَا أَوْس فَمَا أَن تكلما)
6 - (وحان فِرَاق من أَخ لَك نَاصح ... وَكَانَ كثير الشَّرّ للخير توأما)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - أَبْتَغِي أطلب
2 - المجلل الْعَظِيم
3 - الطارق الْآتِي لَيْلًا والعاني الْأَسير والمكبل الْمُقَيد بالكبل وَهُوَ الْقَيْد وَمعنى الأبيات الثَّلَاثَة أَنه رتب أفخاذا وبطونا من الْقَبَائِل وَذكر أَن كل وَاحِد مِنْهَا كَانَ لَهُ رَئِيس يرجع إِلَيْهِ فِي الملمات وَذكر أَنه بعد فقد هَؤُلَاءِ الرؤساء لَا يُرْجَى خير من هَؤُلَاءِ الْبُطُون والأفخاذ أَلا ترَاهُ يَقُول فَمَا ابْتغِي الخ يَعْنِي أَي شَيْء أطلبه فِي بني مَالك بعد خُرُوج بني دارم مِنْهُم وَأي شَيْء أبتغيه فِي بني دارم بعد خُرُوج بني نهشل مِنْهُم وَأي شَيْء أَبْتَغِي فِي بني جندل لطارق بلَيْل يطْلب الضِّيَافَة أَو لأسير مُقَيّد يطْلب الْخَلَاص بعد افتقاد خَالِد
4 - هُوَ شَاعِر مقل فَارس كريم مغلق وَاسم أَبِيه خَالِد
5 - لما ظرفيه وَأَن زَائِدَة وَذكر الصُّبْح لِأَنَّهُ كَانَ يُنَادِيه فِي ذَلِك الْوَقْت فَكَانَ يجِيبه فَلَمَّا مَاتَ لم يجبهُ وَالْمعْنَى أَنِّي حِين رَأَيْت الصُّبْح انْفَلق ضوؤه ناديت أَبَا أَوْس لأنبهه كعادتي فَلم يجبني
6 - حَان قرب والتوأم هُوَ الَّذِي يُولد مَعَ آخر وَكَانَ كثير الشَّرّ أَي كَانَ عِنْده حَال الْغَضَب شَرّ كثير وَعند الرِّضَا خير جم فَكَأَنَّهُ ولد مَعَ الْخَيْر فهما توأمان وَالْمعْنَى أَنه قرب فِرَاق من أَخ نَاصح لَك كَانَ عِنْده حَال الْغَضَب شَرّ كثير وَعند الرِّضَا كَأَنَّهُ ولد مَعَ الْخَيْر
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
423
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir