مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
426
(فبالخير لَا بِالشَّرِّ فارج مودتي ... وَأي امْرِئ يقتال مِنْهُ الترهب)
(أَقُول وَقد فاضت لعَيْنِي عِبْرَة ... أرى الأَرْض تبقى والأخلاء تذْهب)
3 - (أخلاء لَو غير الْحمام أَصَابَكُم ... عتبت وَلَكِن مَا على الدَّهْر معتب)
4 -
وَقَالَت امْرَأَة
ـــــــــــــــــــــــــــــ
نقيض الرشدة وَالْمعْنَى أَنه تمنى كوني أَبَا لَهُ لرشدة أَو لغية فيغلب على الشّبَه فَحل إِذا ولد لَهُ كَانَ الْوَلَد منجبا وَيَعْنِي بالفحل نَفسه أَي يتَمَنَّى أَن أكون أَبَاهُ سَوَاء أَكَانَ من حَلَال أم من حرَام
1 - فارج مودتي يُرِيد بِهِ أَنه إِذا أَرَادَ أَن ينَال مودته ويكتسبها فَلَا يرجوها إِلَّا بِالْخَيرِ وَقَوله وَأي امْرِئ يقتال مِنْهُ أَي يحتكم عَلَيْهِ وَالتَّرَهُّب التخوف أَي وَأي امْرِئ تطلب مودته على الرهبة مِنْهُ وَالْمعْنَى أَنَّك إِذا رغبت فِي مودتي فَلَا تَأمل مودتك لي إِلَّا بِالْخَيرِ لِأَن الْمَرْء إِذا كَانَ ذَا حمية وبأس لَا تنَال محبته ومودته على الرهبة مِنْهُ ويأبى أَن يحتكم عَلَيْهِ من يخيفه ويوعده
2 - الإخلاء جمع خَلِيل وَهُوَ الصّديق
3 - الْحمام الْمَوْت وَمعنى الْبَيْتَيْنِ أَقُول وعيني منهملة بالدموع أرى الإخلاء تفنيهم الأَرْض وَهِي بَاقِيَة يَا أخلائي لَو كَانَ مَا أَصَابَكُم غير الْمَوْت لعتبت عَلَيْهِ وَلَكِن لَا عتاب على الزَّمَان لِأَنَّهُ لَا يسْتَردّ مِنْهُ مَا أَخذه
4 - قَالَ أَبُو رياش وَالَّذِي عِنْدِي أَن هذَيْن الْبَيْتَيْنِ من أَبْيَات لمُحَمد بن بشير أحد بني الخارجية وهم من غَزوَان بن عَمْرو بن قيس عيلان يرثي بهَا أَبَا عُبَيْدَة بن عبد الله بن زَمعَة أحد أذواد الركب وَكَانَ أَبُو عُبَيْدَة بن عبد الله يفضل على مُحَمَّد بن بشير فَلَمَّا مَاتَ دَعَاهُ عبد الله بن حسن فَقَالَ لَهُ إِن هندا قد جزعت على أَبِيهَا فَقل أبياتا تسليها بِهن عَنهُ فَقَالَ قد قلت فَقَالَ قُم فَادْخُلْ إِلَيْهَا فَدخل
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
426
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir