مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
434
(إِذا الْقَوْم أموا بَيته فَهُوَ عَامِد ... لأحسن مَا ظنُّوا بِهِ فَهُوَ فَاعله)
(ترى جازريه يرعدان وناره ... عَلَيْهَا عداميل الهشيم وصامله)
3 - (يجران ثنيا خَيرهَا عظم جَاره ... بَصيرًا بهَا لم تعد عَنْهَا مشاغله)
4 - وَقَالَ أَبُو حَكِيم المري يرثي ابْنه حكيما
5 - (وَكنت أرجي من حَكِيم قِيَامه ... عَليّ إِذا مَا النعش زَالَ ارتدانيا)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
إصْلَاح أَمر الْعَشِيرَة
1 - أموا قصدُوا وَالْمعْنَى أَن طوائف الرِّجَال إِذا قصدُوا بَيته اسْتَقْبَلَهُمْ بأكمل مَا يكون من ظنونهم بِهِ فِي الْإِحْسَان إِلَيْهِم وَتحمل مَا يثقل عَلَيْهِم وتدبير مَا يدهمهم
2 - الجازر الناحر والعدمل الْقَدِيم والصامل الْيَابِس والهشيم الْيَابِس المهشوم وَالْمعْنَى أَنه يطعم النَّاس فِي الشتَاء والجدب وَلذَا ترى جازريه يرتعدان خوفًا مِنْهُ لاستعجاله إيَّاهُمَا وَالنَّار توقد بيابس الْحَطب وقديمه ومهشومه
3 - الثنى من النوق مَا ولدت بطنين وَخَيرهَا عظم جَاره يُرِيد أَن خير عظم فِيهَا يهديه إِلَى جَاره وبصيرا حَال من ضمير عَامل مَحْذُوف يرجع إِلَى المرثي وَلم تعد لم تصرف أَي لم يشْغلهُ عَنْهَا ضنه بهَا وَالْمعْنَى أَن الجازرين يجران نَاقَة وَهُوَ يخْتَار خير مَا فِيهَا من الْعظم يهديه لجاره مَعَ كَونه بَصيرًا بهَا وَلَا يصرفهُ شاغل عَنْهَا وَلَا ضنه بهَا
4 - وَكَانَ أَبُو حَكِيم هَذَا قد قَالَ
(يقر بعيني وَهُوَ يقصر مدتي ... مُرُور اللَّيَالِي أَن يشب حَكِيم)
(مَخَافَة أَن يغتالني الْمَوْت دونه ... ويغشى بيُوت الْحَيّ وَهُوَ يَتِيم)
فَلَمَّا مَاتَ حَكِيم رثاه بِهَذِهِ الأبيات
5 - أرجي أَرْجُو والنعش شَبيه بالمحفة كَانَ يحمل عَلَيْهِ الْملك إِذا مرض ثمَّ كثر حَتَّى سمى الَّذِي يحمل فِيهِ الْمَيِّت نعشا
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
434
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir