مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
44
(وَلما رَأَيْت الْخَيل زورا كَأَنَّهَا ... جداول زرع أرْسلت فاسبطرت)
(فَجَاشَتْ إِلَيّ النَّفس أول مرّة ... فَردَّتْ على مكروهها فاستقرت)
3 - (علام تَقول الرمْح يثقل عَاتِقي ... إِذا أَنا لم أطعن إِذا الْخَيل كرت)
4 - (لحا الله جرما كلما ذَر شارق ... وُجُوه كلاب هارشت فازبأرت)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
سعد الْعَشِيرَة شَاعِر مخضرم فَارس الْيمن وَهُوَ مقدم على زيد الْخَيل فِي الشدَّة والبأس قدم على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي رجال من بني زبيد منصرف رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من غزَاة تَبُوك وَكَانَت فِي رَجَب سنة تسع فَأسلم وَشهد حَرْب الْقَادِسِيَّة أَيَّام عمر رَضِي الله عَنهُ فأبلى بلَاء حسنا وَكَانَ عَمْرو يكنى أَبَا ثَوْر وَكَانَ أحد من يصدق عَن نَفسه فِي الْحَرْب وَشهد نهاوند مَعَ النُّعْمَان بن مقرن وَبهَا قتل
1 - الزُّور جمع أَزور وَهُوَ المعوج الزُّور أَي هِيَ مائلة من وَقع الطعْن فِيهَا أَو لِلطَّعْنِ والجداول جمع جدول وَهُوَ النَّهر الصَّغِير يَقُول لما رَأَيْت الفرسان منحرفين لِلطَّعْنِ وَقد خلوا أَعِنَّة دوابهم وأرسلوها كَأَنَّهَا أَنهَار زرع أرْسلت مياهها فاسبطرت أَي امتدت
2 - وَالْفَاء فِي قَوْله فَجَاشَتْ للتَّرْتِيب بَين مَعَاني جمل الشَّرْط وَجَوَاب لما حذفه أَبُو تَمام وَهُوَ
(هَتَفت فَجَاءَت من زبيد عِصَابَة ... إِذا طردت فاءت قَرِيبا فَكرت)
وجاشت الخ جَاشَتْ النَّفس اضْطَرَبَتْ من الْفَزع مَعْنَاهُ لما رَأَيْت الْخَيل هَكَذَا وطنت نَفسِي فاطمأنت وهدأت بعد أَن حَدَّثتنِي بالفرار خوفًا وفزعا
3 - العاتق مَوضِع الرِّدَاء من الْمنْكب أَو هُوَ مَا بَين الْمنْكب والعنق وَالْمعْنَى بِأَيّ حجَّة أحمل السِّلَاح إِذا لم أقَاتل عِنْد كرّ الْخَيل أَي إِنَّمَا أتكلف حمل الرمْح لِلطَّعْنِ بِهِ
4 - لحا الله جرما أَي قبحهم ولعنهم على الْمجَاز وذرت الشَّمْس
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
44
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir