مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
46
(عَشِيَّة أرمي جمعهم بلبانه ... وَنَفْسِي وَقد وطنتها فاطمأنت)
(ولاحقة الآطال أسندت صفها ... إِلَى صف أُخْرَى من عدا فاقشعرت)
وَقَالَ بعض بني بولان من طيىء
3 - (نَحن حبسنا بني جديلة فِي ... نَار من الْحَرْب جحمة الضرم)
4 - (نستوقد النبل بالحضيض ونصطاد ... نفوسا بنت على الْكَرم)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
أرمينية والرنين صَوت مَعَ بكاء يَقُول لَو حضرت هَذِه الْمَرْأَة مطاعنتنا بمرعش خيل هَذَا الرجل الأرمني لولولت وضجت إشفاقا علينا لكثرتهم وقلتنا وَلم يذكر أحد فِيمَا نعلم من المؤرخين وَأهل الْأَدَب تفاصيل تِلْكَ اللَّيْلَة
1 - اللبان هُنَا مجَاز عَن الْفرس وَمَعْنَاهُ أَنه يرميهم بفرسه وَنَفسه وَقد وَطن نَفسه وعودها على الشَّرّ فسكنت إِلَيْهِ ورضيت بِهِ
2 - واللحوق الضمور مصدر لحق إِذا ضمر الآطال جمع إطل وَهُوَ الكشح يَقُول رب خيل قد لحقت بطونها بظهورها أملت صفها إِلَى صف خيل مثلهَا من الْأَعْدَاء يفتخر بِشدَّة إقدامه وَحسن بلائه وثبات جأشه فِي ذَلِك الْموقف
3 - جديلة حَيّ من حمير نسبوا إِلَى أمّهم جديلة بنت سبيع بن عَمْرو بن الْغَوْث والجحمة المضطرمة والضرم الالتهاب يَقُول حبسنا هَؤُلَاءِ الْقَوْم على نَار من الْحَرْب شَدِيدَة الالتهاب وَلما كَانَت النَّار لَا تبقى شيئ شبه الْحَرْب بِهِ
4 - نستوقد النبل هَذَا من الْكَلَام الفصيح الموجز جعل ذَلِك مثلا لعظم الأفاعيل بهم ذَلِك الْيَوْم على صُورَة غير مألوفة وَأما قَوْله ونصطاد نفوسا الخ فَإِنَّمَا هُوَ افتخار بِأَن من يَأْخُذهُ وَيَقَع فِي أسره يَوْمئِذٍ هُوَ من الْمجد والشرف بِموضع ليدل بذلك على علو همته وَفضل شجاعته يَقُول إِنَّا نبالغ فِي الرَّمْي فَلَا نجاري
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
46
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir