responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : علم العروض والقافية نویسنده : عبد العزيز عتيق    جلد : 1  صفحه : 205
خلق الإنسان به حرًا ... ما أظلم من يستعبده!
7 لي غاية أبتغيها ... وقد يوفق مثلي
إن لم تصل بي إليها ... فلا مشت بي رجلي
8 رب يوم بكيت فيه فلما ... صرت في غيره بكيت عليه
9 ليس على الله بمستنكر ... أن يجمع العالم في واحد
10 وعندك العدل بين أبدًا ... مناره واضح لنا سننه
11 وأخٍ إن جاءني في حاجة ... كان بالإنجاز مني واثقًا
وإذا فاجأته في مثلها ... كان بالرد بصيرًا حاذقًا
12 أرى الإنسان لا يبعـ ... ـد عن عاقبة الأمر
يموت المرء تدريجًا ... ولكن هو لا يدري
13 إن كنت عن خير الأنام سائلًا ... فخيرهم أكثرهم فضائلا
14 عاذلي لو شئت لم تلم ... فبسمعي عنك كالصمم
15 ليس تستحق حيا ... ة جماعة خشب
ب أبيات مجزوءة
1 لسنا نبالي وقد نهضنا ... يسالم الدهر أو يعادي
2 إن الحياة إذا انتفت ... آمالها عبء ... ثقيل
وإذا أرادت أمة ... رشدًا ... فما شيء يحول
2 ليس يغضي العربي الـ ... ـعين إن سيم صغارا
إنه يسخط - إن أغـ ... ـضى- معدًا ونزارًا

نام کتاب : علم العروض والقافية نویسنده : عبد العزيز عتيق    جلد : 1  صفحه : 205
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست