responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيار الشعر نویسنده : ابن طباطبا العلوي    جلد : 1  صفحه : 139
وَمن الأبْيَاتِ الَّتِي تَخلبُ مَعَانيها للطَافَةِ الكَلاَمِ فِيهَا قَوْلُ زُهَير:
(تَرَاهُ إِذا مَا جِئْتَهُ مُتَهَلِّلاً ... كأنَّكَ تُعْطِيهِ الَّذِي أنْتَ سَائِلُهْ)

(أخي ثقةٍ مَا تُهْلِكُ الخَمْرُ مالهُ ... ولكنَّهُ قد يُهْلِكُ المَالَ نائِلُهْ)

(غَدَوْتُ عَلَيْهِ غَدْوةً فَرَأيْتُهُ ... قُعُوداً لَدَيْهِ بالصَّرِيمِ عَوَاذلُهْ)

(يُفَدِّينَهُ طَوْراً وطَوْراً يَلُمْنَهُ ... وأعْيَا، فَمَا يَدْرينَ أينَ مَخَاتِلُهْ)

(فَأعْرَضْنَ منهُ عَنْ كَرِيمٍ مُرَزَّأٍ ... فَعُولٍ، إذَا مَا جَدَّ بالأمْرِ فاعِلُهُ)

وقوْلُ طُفَيلٍ الغَنَويِّ:

نام کتاب : عيار الشعر نویسنده : ابن طباطبا العلوي    جلد : 1  صفحه : 139
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست