responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيار الشعر نویسنده : ابن طباطبا العلوي    جلد : 1  صفحه : 96
(وَلَو كَانُوا بني جَبَلٍ فماتوا ... لأمْسَى وَهُوَ مُخْتشِعُ الصُّخورِ)

(إِذا حَنَّتْ نَوارُ تُهِيجُ منِّي ... حَرَاراً مثل مُلْتَهِبِ السَّعيرِ)

(حَنينَ الوَالِهينَ إِذا ذَكَرْنَا ... فُؤاديْنَا اللَّذَيْنِ مَعَ القُبُورِ)

(كأنَّ تَشَرُّبَ العَبَراتِ مِنْهَا ... هَرَاقَةُ شَنَّتَيْنِ على بَعيرِ)

(كأنَّ اللَّيْلَ يَحْبِسُهُ عَلَيْنَا ... ضِرارٌ أَو يَكُرُّ إِلَى نُذُورِ)

(كأنَّ نُجُومَهُ شَوْلٌ تَثَنَّى ... لأدْهَمَ فِي مَبَارِكهِ عَقِيرِ)

وكقَوْلِه:
(ومَحْفُورةٍ لَا ماءَ فِيهَا مَهِيبةٍ ... يُغَمَّى بأعْوادِ المَنِيَّةِ بابُهَا)

(أنَاخَ إِلَيْهَا ابْنَايَ ضَيْفَيْ مقَامَةٍ ... إِلَى عُصْبةٍ لَا تُسْتَعارُ ثِيَابُهَا)

نام کتاب : عيار الشعر نویسنده : ابن طباطبا العلوي    جلد : 1  صفحه : 96
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست