responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فنون التحرير الصحفي بين النظرية والتطبيق المقال الصحفي نویسنده : محمود أدهم    جلد : 1  صفحه : 163
من وجهة نظره الخاصة "ماذا لو كانت تحمل قنبلة ذرية مثلا؟ - ماذا لو كانت قد سقطت فوق مدينة مزدحمة أو مدرسة أطفال؟ ماذا كانت تحمل؟.. إلخ".
17- طريقة تقديم خطاب مفتوح منه إلى أحد المسئولين يعرض فيه شكوى أو قضية لأحد القراء أو لأكثر من قارئ.
18- طريقة التركيز على مشهد واحد أو عدة مشاهد مما رآه وهو في طريقه من منزله إلى عمله وهي الطريقة المعروفة باسم "من زجاج السيارة".
19- طريقة التركيز على بعض جوانب الأهمية غير المعروفة في نشاط هام، أو قضية شهيرة أو موقف لزعيم أو قائد فكري معروف وحيث يركز الكاتب هنا على هذا الجانب المجهول مبتدئا بقوله مثلا: ما لا تعرفه عزيز القارئ عن -أو- أقول لكم سرا، إلخ". وهي الطريقة المعروفة باسم "الهمس" أو "من ثقب الباب".
20- طريقة التقديم السريع لأكثر من فكرة، وربما عشر أفكار، كل منها في سطور قليلة للغاية، لا تزيد عن خمسة أو ستة سطور مثلا، وهي الطريقة المعروفة باسم "الدبوس" أو "التماس"، وهي تكون أكثر صلاحية للمقالات العمودية الثابتة التي تنشر على صفحات عدد أسبوعي "انظر النماذج من فضلك".
21- طريقة عقد مقارنة بين موقف أو اتجاه أو رأي جديد وحالي وساخن، وبين رأي مشابه أو مخالف أو موقف مغاير، يعود إلى أكثر من عام إلى الوراء ولشخص أو زعيم أو مفكر آخر مع التركيز على جانب المقارنة، وذلك على النحو التالي: "ما الفارق بين دعوة ... التي تقول بـ ... وبين دعوة سابقة انتشرت خلال الثلاثينات تقول بـ ... وكان صاحبها هو..؟ " أو "هل هناك فارق بين؟ " أو "من يدلني على جوانب الاتفاق والاختلاف بين؟ ".
22- تصوير مشهد درامي بالغ، ثم -في النهاية- يشرح المحرر أنه كان أحد مشاهد الفيلم الجديد الذي شهده بالخارج أو المسرحية التي تعرض بعاصمة دولة أجنبية منذ أكثر من عام.
23- طريق عرض لما نشرته صحيفة أو مجلة أجنبية في قضية تمس الواقع المصري أو الواقع العربي أو الواقع الإسلامي كأن يقول المحرر: "أبرزت صحيفة..

نام کتاب : فنون التحرير الصحفي بين النظرية والتطبيق المقال الصحفي نویسنده : محمود أدهم    جلد : 1  صفحه : 163
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست