responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فنون التحرير الصحفي بين النظرية والتطبيق المقال الصحفي نویسنده : محمود أدهم    جلد : 1  صفحه : 299
التي استطاعت بها القوات المسلحة المصرية أن تمحوا عار الهزيمة, وأثبتت قدرتها على انتزاع النصر وتحدي كل عوامل الإحباط والتثبيط.
وثالث هذه الأسباب أن عودة هذه الحقول تقدم إضافة لا بأس بها لطاقة الإنتاج البترولي التي تزايدت بشكل مستمر طوال السنوات الماضية وتزايد الأسعار العالمية للبترول, ولكن أيضا نتيجة لحسن توجيه الاستثمارات المخصصة للعمل الاستكشافي والإنتاجي والتحويل في هذا القطاع الحيوي.
ورابع هذه الأسباب وليس آخرها أن ناتج العمل البترولي يمثل مصدرا رئيسيا من مصادر الناتج والدخل القومي, ووسيلة أساسية من وسائل دعم ميزان المدفوعات وفضلا عما يقدمه لكافة قطاعات الإنتاج والخدمات من وسائل الطاقة والخدمات فإنه قبل ذلك يقدم دعما للاقتصاد الوطني وجهود التنمية.
والاحتفال بعيد البترول وكذلك الاهتمام بالنشاط البترولي لا يعنى بأي شيكل التقليل من أهمية قطاعات الإنتاج الأخرى وفي مقدمتها الزراعة والصناعة أو المرافق والخدمات, فكلها روافد تصب في بناء الاقتصاد المصري, وزيادة الإنتاج فيها جميعا هدف نسعى إليه لدعم الاقتصاد المصري, وهي في نفس الوقت وسيلة لتحقيق أمن الوطن ورفاهية المواطن.

أنموذج رقم "8"
- الصحيفة: الرأي العام.
- المادة: مقال افتتاحي.
- تتبع الأسلوب التقليدي في كتابة الافتتاحيات، وهو الأكثر صحة وسلامة من غيره، اختيار جيد للموضوع, مزج بين أساليب وأنواع الشارح المفسر والمستكشف والتحذيري، اللغة سهلة واضحة والنغمة هادئة أيضا.
لماذا؟.. ولمصلحة من؟
الاشتباكات الفلسطينية - الفلسطينية التي تندلع عنيفة من وقت لآخر يجب أن توقف؛ لأنه من غير المعقول، ولا المسموح، أن تتواصل مثل هذه الاشتباكات وأن تلتهب بينما هناك من يثابر على الإغراء والانزلاق أكثر وأكثر في لعبة استعراض القوة، جميع المؤشرات تؤكد أن الاقتتال الفلسطيني ترك ضررا كبيرا على القضية الفلسطينية، وجعل الذين يحملون تقديرا قويا لهذه القضية، يخشون أن تشكل الخلافات الحالية بين رفاق

نام کتاب : فنون التحرير الصحفي بين النظرية والتطبيق المقال الصحفي نویسنده : محمود أدهم    جلد : 1  صفحه : 299
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست