responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معاهد التنصيص على شواهد التلخيص نویسنده : العباسي، أبو الفتح    جلد : 1  صفحه : 316
(وَبَنُو الأصْفَرِ الكِرام مُلُوك الرّوم ... لم يبْقَ منهُمُ مَذكُورُ)
(وأخو الْحَضَر إِذْ بَناهُ وَإِذ دجْلَةُ تُجْبَى إليهِ والخابورُ ... )
(شادَهُ مَرمراً وَجلَلهُ كلْساً فللطَّيرِ فِي ذَراهُ وُكورُ ... )
(وَتَبَيَّنَ ربَّ الخَوْرَنقِ إِذْ أشْرَفَ يَوْمًا وللهدى تفكيرُ ... )
(سرَّه حالُهُ وَكثرةُ مَا يَملِكُ ... والبحرُ مُعرِضاً والسديرُ ... )
(فارعَوَى قلبُهُ وقالَ وَمَا غِبْطَةُ حيٍّ إِلَى المماتِ يصيرُ ... )
(ثمَّ بعدَ الْفَلاح والملكِ والأمَّةِ وارَتهُم هناكَ القبورُ ... )
(ثمَّ أضْحَوْا كَأَنَّهُمْ ورَقٌ جَفَّ فألوَتْ بِهِ الصَّبا والدَّبورُ ... ) الْحسن
وَالثَّانيَِة أَولهَا
(أتَعرف رسمَ الدَّار من أم مَعبدِ ... نعم فَرَماكَ الشوقُ قبل التجَلدِ)
(أعاذلَ مَا يُدريكِ أَن مَنِيَّتي ... إِلَى ساعةٍ فِي الْيَوْم أَو فِي ضُحَى الْغَد)
(ذَرِينِي فَإِنِّي إِنَّمَا لِيَ مَا مضى ... أمامِيَ من مَالِي إِذا خَفَّ عُوَّدي)
(وَحَّمت لميقاتٍ إلىَّ منيتي ... وغُودِرتُ قد وسِّدتُ أَو لم أوَسَّد)
(وللوارثِ الْبَاقِي من المالِ فاتركي ... عتابي فَإِنِّي مُصلحٌ غيرُ مُفسد) // الطَّوِيل //
وَالثَّالِثَة أَولهَا
(لم أرَ مثلَ الفِتيانِ فِي غَبَنِ الْأَيَّام ... ينْسَوْنَ مَا عواقبُهَا) // المنسرح //
وَالرَّابِعَة أَولهَا
(طالَ ليلِي أراقبُ التنويرا ... ارقُبُ الليْلَ بالصباح بَصيرًا) // الْخَفِيف //
انْتهى مَا قَالَه ابْن قُتَيْبَة

نام کتاب : معاهد التنصيص على شواهد التلخيص نویسنده : العباسي، أبو الفتح    جلد : 1  صفحه : 316
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست