مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
منتهى الطلب من أشعار العرب
نویسنده :
ابن ميمون
جلد :
1
صفحه :
298
ألْمِمْ على طَلَلٍ تَقادَمَ مُحْوِلٍ ... نَحَلُ الزمانُ وعهدُهُ لمْ يَنْحَلِ
وافق الفراغ منه تاسع عشر جمادى الآخرة سنة سبع وستين وثمان مائة من الهجرة النبوية على يد فقير رحمة ربه الكريم علي بن محمد المنظراوي غفر الله له ولوالديه ولجميع المسلمين وصلواته على سيدنا محمد وآله وصحبه الطيبين الطاهرين وسلامه.
أنيف بن حكيم
وقال أُنَيْف بن حكيم الطائي ثم النبهاني:
تذكّرتَ حُبَّى واعتراكَ خبالُها ... وهَيهاتَ حُبَّى ليسَ يُرْجى وِصالُها
وهيهاتَ منْ رَمّانَ مَن حلَّ باللِّوى ... أُصولُ الغَضى من دونها وسَيالُها
كأنْ لم تكنْ حُبَّى صديقاً ولمْ تكنْ ... أوالِفَ أخلاطاً جِمالي جِمالُها
غداةَ الشَّرى إذْ هيَّجَ الشوقُ والبُكا ... لعينَيكِ من حُبَّى القلوب احتمالُها
فاتبعتُهمْ طَرفي وقدْ حالَ دونَهمْ ... غواربُ قاراتِ المَلا فتِلالُها
أُشبِّهُهُنَّ النخلَ حيناً وتارةً ... أقولُ سَفِيناتٌ تعومُ ثِقالُها
فلا وَصْلَ إلاّ أنْ يُقرِّبَ بينَنا ... زِوِرَّةُ أسفارٍ أمينٍ مَحالُها
ألا هلْ أتى أهلَ المدينةِ عَرضنُا ... حِلالاً منَ المعروفِ يُعرفُ حالُها
على عاملينا والسيوفُ مصونةٌ ... بأغمادِها ما زايلَتْها نِصالُها
عرَضْنا كتابَ اللهِ والحقُّ سُنّةٌ ... هيَ النصفُ ما يخفى علينا اعتدالُها
وجئنا إلى فِرْتاجَ سمعاً وطاعةً ... نؤدي زكاةً حينَ حانَ عِقالُها
وفي فَيْدَ صدّقْنا وجاءَتْ وفودُنا ... إلى فَيْدَ حتى ما تُعَدُّ رجالُها
وسارتْ إلى جَرْمٍ من القومِ عُصبةٌ ... فأدّتْ بنو جرْمٍ وجاءَتْ رِجالُها
فلمْ تدرِ حتى راعَنا بكتيبةٍ ... تروعُ ذوي الألبابِ والدِّينِ خالُها
دعا كلُّ ذي تَبْلٍ وصاحبِ دِمْنةٍ ... قبائلَ من شتّى غِضاباً سِبالُها
فقالوا أغِرْ بالناسِ تُعطِكَ طَيّئٌ ... إذا وطِئتْها الخيلُ واجتِيحَ مالُها
ومنْ دونِ ما مَنّى أميّةُ غَمرةً ... من الموتِ ما يخفى لحينٍ خِلالُها
جمعْنا لهمْ من عمروِ غَوثٍ ومالكٍ ... كتائبَ تَرْدي المُقْرِفينَ نَكالُها
فلمّا رأيناهمْ يريدونَ سُنّةً ... سوى النصفِ ما يخفى علينا انفِتالُها
لها عَجزٌ بالرملِ فالحزْنِ فاللِّوى ... وقدْ جاوزَتْ حَيَّيْ جَديسٍ رِعالُها
على شاخصاتِ الطَّرفِ تُمْرى كأنّها ... أجادِلُ دجْنٍ لثَّقتها طِلالُها
فلمّا تلاقيْنا إلى دَيرِ عاقدٍ ... إلى حيثُ أفضى طَلحُها وسَيالُها
دعَوا لنزارٍ وانتمَيْنا لطيِّئٍ ... كأُسدِ الشَّرى إقْدامُها ونِزالُها
وتحتَ نحورِ الخيلِ حَرْشَفُ رِجْلةٍ ... تُتاحُ لغَرّاتِ القلوبِ نِبالُها
فلمّا ارتميْنا بيَّنَ الرمْيُ بينَنا ... لسائلةٍ عنّا حَفِيٍّ سؤالُها
فلمّا فزِعْنا للرماحِ تَضلَّعتْ ... طِوالُ القَنا منها وعُلَّتْ نِهالُها
فلمّا عصيْنا بالسيوفِ تقطَّعتْ ... وسائلُ كانتْ قبلُ سِلْماً حبالُها
بمأثورةٍ من عندِ داوودَ يُختلى ... بها الهامُ والأيدي حديثٍ صقالُها
تُغشَّى بهنَّ الهامُ حتى كأنّها ... خذاريفُ أو بيضٌ يُجرُّ قِلالُها
صبرْنا لها حتى اتَّقتْ بظهورِها ... نزارٌ وزلَّتْ من نزارٍ نِعالُها
فولَّوا وأطرافُ الرماحِ عليهمِ ... قوادِرُ مرْبوعاتُها وطوالُها
لهَوا عن أميريهمْ وعنْ مُستكِنّةٍ ... عزيزةِ دنيا أسلمَتْها رجالُها
لها زفَراتٌ من بوادرِ عِثْيَرٍ ... يَشُقُّ انهمالَ المعْدنيِّ انسِحالُها
ينادي أمَيَّ الكَرَّ والخيلُ عُبَّسٌ ... تُجاذبُ أيدي القومِ مِيلٍ جِلالُها
ألمْ تكُ قدْ أخبرتَ أنكَ مانِعي ... وإنَّ جهاداً طيِّئٌ وقتالُها
فقالوا عليكَ الفَجَّ آثارَ منْ مضى ... منَ الفَلِّ لمْ تُسلبْ عليكَ حِلالُها
بناها ذوو الأحسابِ والدينِ والتُّقى ... وأحسنُ أخلاقِ الرجالِ جَمالُها
العديل بن فرْخ
نام کتاب :
منتهى الطلب من أشعار العرب
نویسنده :
ابن ميمون
جلد :
1
صفحه :
298
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir