وأزواجه وذرياته وقراباته وَالصَّحَابَة أَجْمَعِينَ ونذكرهم بِالْخَيرِ ونثني عَلَيْهِم وندعوا لَهُم بِالْخَيرِ ونترحم عَلَيْهِم وَلَا نفرط فِي حب أحد مِنْهُم وَلَا نتبرأ من أحد مِنْهُم ونحب من يُحِبهُمْ ونبغض من يبغضهم وَمن ذكرهم بِسوء فَهُوَ على غير السَّبِيل وحبهم دين