فَهَذَا ديننَا واعتقادنا ظَاهرا وَبَاطنا وَالله أعلم
تمّ كتاب الغزنوي فِي أصُول الدّين بِحَمْدِهِ وعونه وَحسن توفيقه وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وعَلى آله وَصَحبه وَسلم تَسْلِيمًا وَالْحَمْد لله رب الْعَالمين آمين سنة 1139 بعد ألف ومئة من الْهِجْرَة النَّبَوِيَّة على صَاحبهَا أفضل الصَّلَاة وَالسَّلَام على يَد أفقر الْعباد إِلَى الله تَعَالَى أَحْمد بن أبي الْخَيْر المرحومي غفر الله وَلمن دَعَا لَهُ بِالرَّحْمَةِ آمين