نام کتاب : أصول الدين الإسلامي مع قواعده الأربع نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 18
س: ما الدليل على ذلك؟
ج: قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ - قُمْ فَأَنْذِرْ - وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ - وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ - وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ - وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ - وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ} [المدثر: [1] - 7] [1] .
س: ما معنى {قُمْ فَأَنْذِرْ} [المدثر: 2] ؟
ج: معناه أنذر عن الشرك وادع إلى التوحيد.
س: ما معنى {وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ - وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ} [المدثر: 3 - 4] ؟
ج: معناه عظم ربك بالتوحيد، وطهر أعمالك عن الشرك.
س: ما معنى {وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ} [المدثر: 5] ؟
ج: معناه اهجر الأصنام، وهجرها تركها وأهلها والبراءة منها وأهلها.
س: كم أخذ على هذا صلى الله عليه وسلم؟
ج: أخذ على هذا عشر سنين وبعدها عرج به إلى السماء وفرضت عليه صلى الله عليه وسلم الصلوات الخمس ليلتئذ، وبعدها أمر بالهجرة إلى المدينة المنورة.
[الهجرة وحكمها والدليل على بقائها]
س: ما هي الهجرة؟ [1] سورة المدثر الآيات: 1- 7.
نام کتاب : أصول الدين الإسلامي مع قواعده الأربع نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 18