أن وقعت عليهم وسدت المنافذ. [انظر: صحيح البخاري (4 / 408 ح2215) ] .
على أنه ليس كل إنسان يحدث له شيء من خوارق العادة وليا لله حتى ينظر في مدى موافقة حاله للشريعة إذ قد يكون وليا للشيطان ويُحدِث له الشيطان شيئا من الخوارق حتى يضل بها الناس.
الخلاصة:
يؤمن أهل السنة بكرامات الأولياء التي خصهم الله بها وهي ثابتة بالكتاب والسنة والإجماع.
المناقشة:
س1: هل يختص الصالحون بكرامات يُحدِثها الله لهم؟
س 2: هل كل إنسان يحدث معه خوارق يكون وليا لله؟
س 3: ما موقف المعتزلة والجهمية من كرامات الأولياء؟