الخلاصة:
الخير والشر كلاهما مخلوقان مقدَّران لله تعالى، لا يكون شيء منهما إلا بإذنه، فهو خالقهما جميعا، وهذا قول أهل السنة، غير أن الشر لا يضاف إليه على انفراد لما فيه من توهُّم النقص والعيب.
المناقشة:
س1: هل الشر مخلوق لله تعالى أم لا؟ وضِّح مذهب أهل السنة في ذلك.
س2: ما المراد بقوله عليه الصلاة والسلام: «والشر ليس إليك» ؟