نام کتاب : أغلو في بعض القرابة وجفاء في الأنبياء والصحابة نویسنده : العباد، عبد المحسن جلد : 1 صفحه : 11
ـ باب: أنَّه ليس شيءٌ من الحقِّ في يد الناسِ إلاَّ ما خرج من عند الأئمَّة عليهم السلام، وأنَّ كلَّ شيء لم يخرج من عندهم فهو باطلٌ (1/399) .
وهذه الأبوابُ تشتمل على أحاديث من أحاديثهم، وهي منقولةٌ من طبعة الكتاب، نشر مكتبة الصدوق بطهران، سنة (1381هـ) .
ويُعتبَرُ الكتابُ مِن أجَلِّ كتبِهم إن لَم يكن أجَلَّها، وفي مقدِّمة الكتاب ثناءٌ عظيمٌ على الكتاب وعلى مؤلِّفِه، وكانت وفاتُه سنة (329هـ) ، وهذا الذي نقلتُه منه نماذج من غلوِّ متقدِّميهم في الأئمَّة.
وأكثرُ كلام هذا الحاقد الجديد المسجَّل في هذا الشريط في ذمِّ أبي بكر وعمر رضي الله عنهما، وهو ذمٌّ بوقاحة وخسَّة، دون حياء من الله ومن الناس، ومنه قوله: "أفضلُ أنواع الانتقام في هذا العصر
هو الانتقام الإعلامي، أبو بكر وعمر ـ لعنة الله
نام کتاب : أغلو في بعض القرابة وجفاء في الأنبياء والصحابة نویسنده : العباد، عبد المحسن جلد : 1 صفحه : 11