نام کتاب : أغلو في بعض القرابة وجفاء في الأنبياء والصحابة نویسنده : العباد، عبد المحسن جلد : 1 صفحه : 7
على تفسير قوله تعالى: {وَعَلامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ} ، بأنَّ النَّجمَ: رسول الله صلى الله عليه وآله، وأن العلامات الأئمَّة.
ـ باب: أنَّ الأئمَّة عليهم السلام نور الله عزَّ وجلَّ (1/194) .
ويشتمل على أحاديث من أحاديثهم، منها حديث ينتهي إلى أبي عبد الله (وهو جعفر الصادق) في تفسير قول الله عزَّ وجلَّ: {اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ} قال ـ كما زعموا ـ: " {مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ} : فاطمة عليها السلام، {فِيهَا مِصْبَاحٌ} : الحسن، {الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ} : الحسين، {الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ} : فاطمة كوكب دُرِيٌّ بين نساء أهل الدنيا، {يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ} : إبراهيم عليه السلام، {زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ} : لا يهودية ولا نصرانية، {يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ} : يكاد العلم ينفجر بها، {وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ} : إمام منها بعد
نام کتاب : أغلو في بعض القرابة وجفاء في الأنبياء والصحابة نویسنده : العباد، عبد المحسن جلد : 1 صفحه : 7