responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الاقتصاد في الاعتقاد نویسنده : المقدسي، عبد الغني    جلد : 1  صفحه : 96
صفة الوجه
...
ومن الصفات التي نطق بها القرآن، وصحت بها الأخبار: الوجه.
قال الله عز وجل[1]: {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاّ وَجْهَهُ} [2].
وقال عز وجل: {وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالأِكْرَامِ} [3].
14 ـ وروى أبو موسى[4] رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " جنات الفردوس أربع، ثنتان من ذهب حليتهما وآنيتهما وما فيهما، وثنتان من فضة حليتهما وآنيتهما وما فيهما، وما بين القوم

والرد على بشر المريسي ص103، والبيهقي في الأسماء والصفات ص538، وابن قدامة في إثبات صفة العلو رقم ((83 و 84)) ص192، 193.
وأورده الإمام ابن القيم في اجتماع الجيوش الإسلامية ص76 وصححه.
[1] في [ل] قدم ذكر الآية الثانية هنا على الأولى.
[2] سورة القصص/ 88.
[3] سورة الرحمن/ 27.
[4] هو عبد الله بن قيس بن حَضَّار، أبو موسى الأشعري، صحابي جليل، مشهور باسمه وكنيته معاً، أمّره عمر ثم عثمان، وهو أحد الحكمين بصفين. مات سنة ((50)) وقيل بعدها.
الإصابة [4]/211، وتقريب التهذيب [1]/441.
ومن الصفات التي نطق بها القرآن، وصحت بها الأخبار: الوجه.
قال الله عز وجل[1]: {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاّ وَجْهَهُ} [2].
وقال عز وجل: {وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالأِكْرَامِ} [3].
14 ـ وروى أبو موسى[4] رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " جنات الفردوس أربع، ثنتان من ذهب حليتهما وآنيتهما وما فيهما، وثنتان من فضة حليتهما وآنيتهما وما فيهما، وما بين القوم

والرد على بشر المريسي ص103، والبيهقي في الأسماء والصفات ص538، وابن قدامة في إثبات صفة العلو رقم ((83 و 84)) ص192، 193.
وأورده الإمام ابن القيم في اجتماع الجيوش الإسلامية ص76 وصححه.
[1] في [ل] قدم ذكر الآية الثانية هنا على الأولى.
[2] سورة القصص/ 88.
[3] سورة الرحمن/ 27.
[4] هو عبد الله بن قيس بن حَضَّار، أبو موسى الأشعري، صحابي جليل، مشهور باسمه وكنيته معاً، أمّره عمر ثم عثمان، وهو أحد الحكمين بصفين. مات سنة ((50)) وقيل بعدها.
الإصابة 4/211، وتقريب التهذيب 1/441.
نام کتاب : الاقتصاد في الاعتقاد نویسنده : المقدسي، عبد الغني    جلد : 1  صفحه : 96
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست