responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجديد في شرح كتاب التوحيد نویسنده : القرعاوي، محمد بن عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 336
المناقشة:
أ. اشرح الكلمات الآتية: عرفوا الإسناد، يذهبون إلى رأي سفيان، يخالفون.
ب. اشرح الأثر شرحا إجماليا.
ج. استخرج ثلاث فوائد من الأثر مع ذكر المأخذ.
د. وضح مناسبة الأثر للباب وللتوحيد.
وعن عدى بن حاتم رضي الله عنه" أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ هذه الآية: {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا إِلَهاً وَاحِداً لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} . فقلت له: إنا لسنا نعبدهم، قال: أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه، ويحلون ما حرم الله فتحلونه؟ فقلت: بلى، قال: فتلك عبادتهم " رواه الترمذي وحسنه[1].
شرح الكلمات:
اتخذوا: أي جعلوا.
أحبارهم: الأحبار هم علماء اليهود.
رهبانهم: الرهبان هم علماء النصارى.
أربابا: أي معبودين لهم.
سبحانه عما يشركون: أي تنزيها له عن الإشراك به في طاعته وعبادته.

[1] رواه الترمذي (3095) في التفسير، باب ومن سورة التوبة. وأورده السيوطي في الدر المنثور (4/ 174) . والحديث حسنه الألباني في غاية المرام (ص 20) .
نام کتاب : الجديد في شرح كتاب التوحيد نویسنده : القرعاوي، محمد بن عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 336
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست