responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضياء الشارق في رد شبهات الماذق المارق نویسنده : ابن سحمان، سليمان    جلد : 1  صفحه : 113
..................................................................................................

= "الفتنة ها هنا، الفتنة ها هنا، من حيث يطلع قرن الشيطان". أو قال: "قرن الشمس".
ثم ساق بسنده عن ليث عن نافع عن ابن عمر أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مستقبل المشرق يقول: "ألا إن الفتنة ها هنا، من حيث يطلع قرن الشيطان".
ثم ساق بسنده أيضاً عن أزهر بن سعد عن ابن عون عن نافع عن ابن عمر قال: ذكر النبي صلى الله عليه وسلم: "اللهم بارك لنا في شامنا، اللهم بارك لنا في يمننا" قالوا: يا رسول الله: وفي نجدنا. قال: اللهم بارك لنا في شامنا، اللهم بارك لنا في يمننا. قالوا: يا رسول الله وفي نجدنا فأظنه قال في الثالثة: "هناك الزلازل والفتن، وبها يطلع قرن الشيطان".
وأخرج البخاري أيضاً في كتاب فرض الخمس باب ما جاء في بيوت أخراج النبي صلى الله عليه وسلم من صحيحه 6/210، وفي كتاب بدء الخلق باب صفة إبليس وجنوده 6/336، وفي كتاب المناقب 6/540، وفي كتاب الطلاق، باب الإشارة في الطلاق والأمور 9/436.
وأخرج الحديث مسلم في صحيحه كتاب الفتن وأشراط الساعة 4/2228، 2229 من طرق عن ابن عمر. منها: عن يونس عن ابن شهاب عن سالم بن عبد الله عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال –وهو مستقبل المشرق-: "ها إن الفتنة ها هنا. ها إن الفتنة ها هنا. ها إن الفتنة ها هنا. من حيث يطلع قرن الشيطان".
وأخرج من طريق وكيع عن عكرمة بن عمار عن سالم عن أبيه عن ابن عمر قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من بيت عائشة فقال: "رأس الكفر من ها هنا، من حيث يطلع قرن الشيطان" يعني المشرق.
وأخرجه من طريق ابن فضيل عن أبيه. قال: سمعت سالم بن عبد الله بن عمر يقول: يا أهل العراق ما أسألكم عن الصغير، وأركبكم للكبير، سمعت أبي عبد الله بن عمر يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إن الفتنة تجيء من ها هنا" وأومأ بيده نحو المشرق. "من حيث يطلع قرنا الشيطان" وأنتم يضرب بعضكم رقاب بعض ... الخ.
نام کتاب : الضياء الشارق في رد شبهات الماذق المارق نویسنده : ابن سحمان، سليمان    جلد : 1  صفحه : 113
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست