responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القدر للفريابي محققا نویسنده : الفريابي    جلد : 1  صفحه : 218
حَدَّثَنَا سُفْيَانُ, عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ, عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ, قَالَ: مَنْ جَعَلَ الدِّينَ غَرَضًا لِلْخُصُومَاتِ أَكْثَرَ التَّنَقُّلَ.
385 حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ, عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ, أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ: مَنْ جَعَلَ دِينَهُ غَرَضًا لِلْخُصُومَاتِ أَكْثَرَ التَّنَقُّلَ.
386 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشَامٍ, عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بُرْقَانَ, قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى عُمَرَ بْنِ عبد العزيز, فسأله بن بَعْضِ الْأَهْوَاءِ, فَقَالَ: انْظُرْ دِينَ الْأَعْرَابِيِّ, وَالْغُلَامِ فِي الْكُتَّابِ، فَاتَّبِعْهُ، وَالْهُ عَمَّا سِوَى ذَلِكَ.
387 حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ قَالَ: سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ أَنَسٍ يَقُولُ: لَمْ يَكُنْ شَيْءٍ مِنْ هَذِهِ الْأَهْوَاءِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, وَلَا أَبِي بَكْرٍ, وَلَا عُمَرَ, وَلَا عُثْمَانَ، وَكَانَ مَالِكٌ يُسَمِّي الَّذِينَ خَرَجُوا عَلَى عُثْمَانَ: الْخَوَارِجَ.
388 حَدَّثَنَا أَبُو أَيُّوبَ سُلَيْمَانُ بْنُ عبد الرحمن، حدثنا

385- إسناده صحيح، وأخرجه الترمذي في: السنن: جـ 102/1، والآجري: صـ 62، وابن بطة: 566- 566، واللالكائي: 216، من طرق عن عمر رحمه الله.
386- إسناده حسن، معاوية بن هشام متابع عند الدارمي في: السنن: جـ 103/1.
وأخرجه كذلك ابن بطة: جـ 334/1، واللالكائي: 250.
387- إسناده صحيح.
388- هارون ضعيف، وانظر: تنزيه الشريعة: جـ 317/1، وتعليق الشيخ ناصر الدين الألباني في كتاب: السنة، وذكر ابن عدي في: الكامل: جـ 142/1 طرقه، ثم قال: رواة هذا الحديث شوشوا الإسناد، وبلاء هذه الأحاديث من هارون بن هارون.
نام کتاب : القدر للفريابي محققا نویسنده : الفريابي    جلد : 1  صفحه : 218
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست