نام کتاب : القول المفيد على كتاب التوحيد نویسنده : ابن عثيمين جلد : 1 صفحه : 346
فيه مسائل:
الأولى: تفسير الآيات.
الثانية: صفة الشفاعة المنفية.
الثالثة: صفة الشفاعة المثبتة.
الرابعة: ذكر الشفاعة الكبرى وهي المقام المحمود.
الخامسة: صفة ما يفعله صلى الله عليه وسلم أنه لا يبدأ بالشفاعة، بل يسجد، فإذا أذن له; شفع.
فيه مسائل:
الأولى: تفسير الآيات: وهي خمس، وسبق تفسيرها في محالها.
الثانية: صفة الشفاعة المنفية: وهي ما كان فيها شرك، فكل شفاعة فيها شرك; فإنها منفية.
الثالثة: صفة الشفاعة المثبتة: وهي شفاعة أهل التوحيد بشرط إذن الله تعالى ورضاه عن الشافع والمشفوع له.
الرابعة: ذكر الشفاعة الكبرى وهي المقام المحمود: وهي الشفاعة في أهل الموقف أن يقضى بينهم، وقول الشيخ: "وهي المقام المحمود"; أي: منه[1].
الخامسة: صفة ما يفعله صلى الله عليه وسلم وأنه لا يبدأ بالشفاعة، بل يسجد، فإذا أذن له; شفع: كما قال شيخ الإسلام رحمه الله، وهو ظاهر، وهذا يدل على عظمة الرب وكمال أدب النبي صلى الله عليه وسلم
1انظر: (ص 344) .
نام کتاب : القول المفيد على كتاب التوحيد نویسنده : ابن عثيمين جلد : 1 صفحه : 346