وقد عزى ذلك إلى الشّيخ عبد الوهّاب الشّعرانيّ. ولو أردنا ذكر جميع ما قيل من هذا القبيل؛ لطال الكتاب بما لا فائدة فيه. فنسأله ـ تعالى ـ العافية مما ابتلى كثيرًا من خلقه، آمين.
ثم إنّ الإمام السّبكيّ ذكر بعد هذا الباب بابًا آخر ـ وهم المتمّم لعشرة أبواب ـ؛ فقال: